الطائف فأطال ذلك فقال بعضكم: يا رسول اللّه إنّك انتجيته دوننا فقال: ما انتجيته، بل اللّه (عزّ و جلّ) انتجاه؟
قالوا: نعم.
[3] و في المناقب: عن حمران بن أعين قال:
قلت لجعفر الصادق عليه السّلام: بلغني أن نبينا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ناجى عليا في الطائف؟
قال: أجل قد كان بينهما مناجاة بالطائف نزل بينهما جبرئيل.
أيضا رواه أبو رافع مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و سلمة بن كهيل (رضي اللّه عنهما) .
[3] بصائر الدرجات: 410-411 حديث 1 و 5؛ و عنه غاية المرام: 527 باب 88 حديث 1. الاختصاص للمفيد: 200.