[3] القهرمان: الذى يحكم في الامور، و يتصرّف فيها
بأمره.
[4]« أ، ب» تقطها،« ط» تعطها، و في المحجّة:
تعاطيها.
و ما أثبتناه كما في النّهج. قال
العلّامة الخوئي في منهاج البراعة: عدم اجابتهن فى الشّفاعة و الوساطة للاغيار،
فانه يوجب توجههم اليهن، و يؤدّى الى فسادهن يوما ما.
[9] أوردها في نهج البلاغة: 393 و ص 402- 405 رقم
31 ضمن وصيّة طويلة له عليه السّلام لابنه الحسن عليه السّلام، كتبها اليه« بحاضرين»
عند انصرافه من صفّين، و في من لا يحضره الفقيه: 3/ 362 ح 13( قطعة) و ج 4/ 275 ح
10.
و في كشف المحجّة الى ثمرة
المهجة: 157 الفصل 154 من كتاب الزواجر و المواعظ لابى أحمد الحسن بن عبد اللّه بن
سعيد العسكرى من ستّة طرق، و من كتاب الرّسائل للكلينيّ. و في العقد الفريد: 3/
90.