و هذا في التواضع لمطلق
الناس فكيف بهؤلاء الذين هم معه كالأولاد مع ما هم عليه من ملازمتهم له و اعتمادهم
عليه في طلب العلم النافع و مع ما هم عليه من حق الصحبة و حرمة التردد و شرف
المحبة و صدق التودد.
[2]-« سنن أبي داود» ج 4/ 274، كتاب الأدب، الحديث
4895؛« الجامع الصغير» ج 1/ 68، حرف الهمزة؛« الأذكار»/ 311؛« إحياء علوم الدين» ج
2/ 172؛« شرح المهذّب» ج 1/ 52.
[3]-« شرح المهذّب» ج 1/ 52؛« مسند أحمد» ج 2/ 386؛«
إحياء علوم الدين» ج 2/ 172؛- و مثله في« الكافي» ج 2/ 121، كتاب الإيمان و الكفر،
باب التواضع، الحديث 1-؛« الجامع الصغير» ج 2/ 153، حرف الميم.
[4]-« الفقيه و المتفقه» ج 2/ 137؛« الجامع
الصغير» ج 2/ 62، حرف العين؛« أدب الدنيا و الدين»/ 93؛« كنز العمّال» ج 10/ 241،
الحديث 29331؛« جامع بيان العلم و فضله» ج 1/ 155.
[5]-« الفقيه و المتفقه» ج 2/ 113؛« التبيان في
آداب حملة القرآن»/ 20؛« شرح المهذّب» ج 1/ 52؛« تذكرة السامع»/ 65. و في« إحياء
علوم الدين» ج 3/ 153؛ و« أدب الدنيا و الدين»/ 93؛ و« محاضرات الأدباء» ج 1/ 45:«
وقّروا» بدل« لينوا». و مثله مع زيادة في« الكافي» ح 1/ 36، كتاب فضل العلم، باب
صفة العلماء، الحديث 1، عن أبي عبد اللّه عليه السّلام.
[6]- مرّ في الأمر الرابع من القسم الأوّل من
النوع الثاني، ص 182- 183؛ و هو في« الكافي» ج 1/ 37، كتاب فضل العلم، باب صفة
العلماء، الحديث 6.
نام کتاب : منية المريد نویسنده : الشهيد الثاني جلد : 1 صفحه : 193