responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منية المريد نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 105

أَنْ أَغْفِرَ لَكُمْ عَلَى مَا كَانَ مِنْكُمْ وَ لَا أُبَالِي‌[1].

وَ قَوْلُهُ ص‌ مَا جُمِعَ شَيْ‌ءٌ إِلَى شَيْ‌ءٍ أَفْضَلُ مِنْ عِلْمٍ إِلَى حِلْمٍ‌[2].

وَ قَوْلُهُ ص‌ مَا تَصَدَّقَ النَّاسُ بِصَدَقَةٍ مِثْلَ عِلْمٍ يُنْشَرُ[3].

وَ قَوْلُهُ ص‌ مَا أَهْدَى الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ إِلَى أَخِيهِ هَدِيَّةً أَفْضَلَ مِنْ كَلِمَةِ حِكْمَةٍ يَزِيدُهُ اللَّهُ بِهَا هُدًى وَ يَرُدُّهُ عَنْ رَدًى‌[4].

وَ قَوْلُهُ ص‌ أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ أَنْ يَعْلَمَ الْمَرْءُ عِلْماً ثُمَّ يُعَلِّمُهُ أَخَاهُ‌[5].

وَ قَوْلُهُ ص‌ الْعَالِمُ وَ الْمُتَعَلِّمُ شَرِيكَانِ فِي الْأَجْرِ وَ لَا خَيْرَ فِي سَائِرِ النَّاسِ‌[6].

وَ قَوْلُهُ ص‌ قَلِيلُ الْعِلْمِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرِ الْعِبَادَةِ[7].


[1]-« الترغيب و الترهيب» ج 1/ 101؛« مجمع الزوائد» ج 1/ 126؛« كنز العمّال» ج 1/ 172، الحديث 28895.

و انظر« جامع بيان العلم و فضله» ج 1/ 57.

[2]-« مجمع الزوائد» ج 1/ 121؛« الجامع الصغير» ج 2/ 145، حرف الميم، و شرحه:« فيض القدير» ج 5/ 439، الحديث 7887.

[3]-« الترغيب و الترهيب» ج 1/ 119؛« الجامع الصغير» ج 2/ 144، حرف الميم، و شرحه:« فيض القدير» ج 5/ 43، الحديث 7847.

[4]-« جامع بيان العلم و فضله» ج 1/ 73؛« الجامع الصغير» ج 2/ 143، حرف الميم، و شرحه:« فيض القدير» ج 5/ 43، الحديث 7847.

[5]-« سنن ابن ماجة» ج 1/ 89، المقدّمة، الباب 20، الحديث 243؛« الترغيب و الترهيب» ج 1/ 98 و فيهما:« المرء المسلم» بدل« المرء»، و« أخاه المسلم» بدل« أخاه».

[6]-« سنن ابن ماجة» ج 1/ 83، المقدّمة، الباب 17، الحديث 227.

[7]-« جامع بيان العلم و فضله» ج 1/ 20؛« الفقيه و المتفقه» ج 1/ 15؛« الجامع الصغير» ج 2/ 87 حرف القاف، و شرحه:« فيض القدير» ج 4/ 526، الحديث 6150؛« كنز العمّال» ج 10/ 177، الحديث 28922؛« مجمع الزوائد» ج 1/ 120، كتاب العلم. و في« غرر الحكم» ج 4/ 506، الحديث 6772:« قليل العلم مع العمل خير-- من كثيره بلا عمل».

نام کتاب : منية المريد نویسنده : الشهيد الثاني    جلد : 1  صفحه : 105
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست