وفي: ج 52 ص 143 ب 22 ح 60 - بعضه، عن كفاية الاثر. *: مستدرك الوسائل: ج 12 ص 279 ب 31 ح 1 - بعضه، عن كتاب الغيبة للفضل بن شاذان، وكفاية الاثر. *: ينابيع المودة: ص 442 ب 76 - كما في كفاية الاثر بتفاوت عن المناقب، وفيه ".. إيليا.. بالمهدي والقائم والحجة فيغيب ثم يخرج فإذا خرج.. فقال جندب الحمد لله الذي وفقني بمعرفتهم ". *: إحقاق الحق: ج 13 ص 53 - عن ينابيع المودة * * * ان الاعتقاد بالمهدي عليه السلام من الايمان بالغيب [1440 - (الامام أمير المؤمنين عليه السلام) " الغيب: يوم الرجعة، ويوم القيامة ويوم القائم، وهي أيام آل محمد عليهم السلام.. وإليها الاشارة بقوله: وذكرهم بأيام الله، فالرجعة لهم، ويوم القيامة لهم، وحكمه إليهم، ومعول المؤمنين فيه عليهم "] * ويأتي في إبراهيم - 5. 1440 - المصادر: *: كتاب الواحدة: على ما في مشارق أنوار اليقين. *: مشارق أنوار اليقين: ص 159 - وقال ما رواه عمار عن أمير المؤمنين عليه السلام في كتاب الواحدة في حديث طويل قد بين فيه مناقب نفسه القدسية، وجاء فيه قوله: الذين يؤمنون بالغيب، قال: - * * * [1441 - (الامام الباقر عليه السلام) " آلم، وكل حرف في القرآن مقطعة، من حروف اسم الله الاعظم الذي يؤلفه الرسول والامام فيدعو به فيجاب. قال قلت قوله: ذلك الكتاب لا ريب فيه، فقال: الكتاب أمير المؤمنين لا شك فيه إنه إمام هدى للمتقين، فالآيتان لشيعتنا، هم المتقون الذين يؤمنون بالغيب، وهو البعث والنشور وقيام القائم والرجعة. ومما رزقناهم ينفقون، قال: مما علمناهم من القرآن يتلون "] *