responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 4  صفحه : 16
قال: - كما في رواية كامل الزيارات الثانية بتفاوت يسير. *: وسائل الشيعة: ج‌ 10 ص‌ 323 ب‌ 37 ح‌ 12 - عن التهذيب، وأشار إلى مثله عن ثواب الاعمال. *: البحار: ج‌ 45 ص‌ 222 ب‌ 41 ح‌ 9 - عن رواية كامل الزيارات الاولى. وفي: ج‌ 101 ص‌ 54 ب‌ 9 ح‌ 12 - عن رواية كامل الزيارات الثانية. وفيها: ح‌ 13 - عن التهذيب. *: ملاذ الاخيار: ج‌ 9 ص‌ 119 ب‌ 16 ح‌ 19 - عن التهذيب. *: العوالم: ج‌ 17 ص‌ 480 ب‌ 4 ح‌ 19 - عن رواية كامل الزيارات الاولى. *: مستدرك الوسائل: ج‌ 10 ص‌ 241 ب‌ 26 ح‌ 20 - عن رواية كامل الزيارات الاولى. وأشار إلى روايته الثانية، وأشار إلى مثله بسند التهذيب. *: جامع أحاديث الشيعة: ج‌ 12 ص‌ 373 ب‌ 37 ح‌ 15 - عن التهذيب * * * [1096 - " كأني بالقائم على نجف الكوفة وقد لبس درع رسول الله صلى الله عليه وآله فينتفض هو بها فتستدير عليه، فيغشيها بحداجة من استبرق، ويركب فرسا أدهم بين عينيه شمراخ، فينتفض به انتفاضة لا يبقي أهل بلد إلا وهم يرون أنه معهم في بلادهم، فينشر راية رسول الله صلى الله عليه وآله، عمودها من عمود العرش وسائرها من نصر الله، لا يهوي بها إلى شئ أبدا إلا هتكه الله، فإذا هزها لم يبق مؤمن إلا صار قلبه كزبر الحديد، ويعطى المؤمن قوة أربعين رجلا، ولا يبقى مؤمن إلا دخلت عليه تلك الفرحة في قبره، وذلك حين يتزاورون في قبورهم ويتباشرون بقيام القائم، فينحط عليه ثلاثة عشر ألف ملك وثلثمائة وثلاثة عشر ملكا، قلت: كل هؤلاء الملائكة ؟ قال: نعم، الذين كانوا مع نوح في السفينة، والذين كانوا مع إبراهيم حين ألقي في النار، والذين كانوا مع موسى حين فلق البحر لبني إسرائيل، والذين كانوا مع عيسى حين رفعه الله إليه، وأربعة آلاف ملك مع النبي صلى الله عليه وآله مسومين (كذا) وألف مردفين (كذا)، وثلثمائة وثلاثة عشر ملائكة بدريين (كذا)، وأربعة آلاف ملك هبطوا يريدون القتال مع الحسين عليه السلام فلم يؤذن لهم في القتال فهم عند قبره شعث غبر يبكونه إلى


نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 4  صفحه : 16
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست