responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 2  صفحه : 105
*: الجامع الصغير: ج‌ 1 ص‌ 232 ح‌ 1540 وقال " رواه الدارقطني في الافراد، والطبراني في الكبير عن ابن عباس: *: كنز العمال ج‌ 2 ص‌ 186 ح‌ 3669 وقال " الدارقطني في الافراد، والطبراني في الكبير، عن ابن عباس: *: فيض القدير: ج‌ 2 ص‌ 147 ح‌ 1540 عن الجامع الصغير 0 * * * 457 [(من يعرف أصحاب هذه الاقبر ؟ فقال رجل: أنا. قال: فمتى مات هؤلاء ؟ قال: ماتوا في الاشراك. فقال إن هذه الامة تبتلي في قبورها، فلولا أن تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه. ثم أقبل علينا بوجهه فقال: تعوذوا بالله من عذاب النار. قالوا: نعوذ بالله من عذاب القبر، قال: تعوذوا بالله من الفتن، ما ظهر منها وما بطن، قالوا: نعوذ بالله من الفتن، ما ظهر منها وما بطن، قال: تعوذوا بالله من فتنة الدجال، قالوا: نعوذ بالله من فتنة الدجال) *] * 457 المصادر: *: مسلم: ج‌ 4 ص‌ 2199 ب‌ 71 ح‌ 2867 حدثنا يحيى بن أيوب، وأبو بكر بن أبي شيبة جميعا عن ابن علية، قال ابن أيوب: حدثنا ابن علية قال: وأخبرنا سعيد الجريري عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، عن زيد بن ثابت قال أبو سعيد: ولم أشهده من النبي صلى الله عليه وسلم ولكن حدثنيه زيد بن ثابت قال: بينما النبي صلى الله عليه وسلم في حائط لبني النجار، على بغلة له ونحن معه إذ حادث به فكادت تلقيه، وإذا أقبر ستة أو خمسة أو أربعة قال: كذا كان يقول الجريري فقال: *: أبو داود: على ما في جامع الاصول. *: النسائي: ج‌ 4 ص‌ 102 أخبرنا سويد بن مصر، قال حدثنا عبد الله، عن حميد، عن أنس، أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع صوتا من قبر فقال: متى مات هذا ؟ قالو: مات في الجاهلية فسر بذلك وقال: لولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم عذاب القبر، انتهى ". *: جامع الاصول: ج‌ 11 ص‌ 450 ح‌ 8661 عن مسلم. وفي: ص‌ 453 ح‌ 8666 كما في مسلم، وقال " وفي رواية أبي داود " وفيه ". إن المؤمن إذا وضع في قبره ". *: البحار: ج‌ 64 ص‌ 191 ح‌ 7 عن مسلم 0 * * *


نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 2  صفحه : 105
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست