responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 83
*: ملاحم ابن طاووس: ص‌ 23 22 ب‌ 9 عن فتن ابن حماد، وفيه. فتنة الاجلاء. يكون فيها حروب وهرب. ثم فتن بعدهن أشد منها ". *: منتخب الاثر: ص‌ 442 ف‌ 6 ب‌ 2 ح‌ 17 عن كتاب المهدي 0 * * * 44 " ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلاء يصيب هذه الامة، حتى لا يجد الرجل ملجأ يلجأ إليه من الظلم، فيبعث الله رجلا من عترتي من أهل بيتي فيملا به الارض قسطا كما ملئت ظلما وجورا، يرضى عنه ساكن السماء وساكن الارض، لا تدع السماء من قطرها شيئا إلى صبته مدرارا، ولا تدع الارض من مائها شيئا إلا أخرجته، حتى تتمنى الاحياء الاموات. يعيش في ذلك سبع سنين أو ثمان أو تسع سنين " * *. * 44 المصادر: *: عبد الرزاق: ج‌ 11 ص‌ 371 ح‌ 20770 أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر، عن أبي هارون، عن معاوية بن قرة، عن أبي الصديق الناجي، عن أبي سعيد الخدري قال: *: ابن حماد: ص‌ 99 بسند عبد الرزاق من قوله " يرضى عنه " إلى قوله " الاموات " وفيه ". ولا الارض من نباتها ". *: البزار: على ما في صواعق ابن حجر. *: الترمذي: على ما في الدر المنثور، ولم نجده فيه. *: العقيلي، الضعفاء: ج‌ 4 ص‌ 260 كما في عبد الرزاق، بسنده إليه، وفيه ". وعدلا. فلا يدع. الارض من نباتها ". *: الطبراني: على ما في صواعق ابن حجر. *: الحاكم: ج‌ 4 ص‌ 465 بسند آخر، عن أبي سعيد الخدري: وفيه ". ينزل بأمتي في آخر الزمان بلاء شديد من سلطانهم لم يسمع بلاء أشد منه، حتى تضيق عنهم الارض الرحبة، وحتى يملا الارض جورا وظلما، لا يجد المؤمن ملجأ يلتجئ إليه من الظلم، فيبعث الله عزوجل رجلا من عترتي. لا تدخر الارض من بذرها شيئا إلا أخرجته. إلا صبه الله عليهم مدرارا. يعيش فيهم سبع سنين أو ثمان أو تسع، تتمنى الاحياء الاموات مما صنع الله عزوجل بأهل الارض من خيره). وقال " هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه " وقد رواه ابن حجر في صواعقه عن الحاكم في صحيحه، بهذا اللفظ " يحل بأمتي في آخر الزمان بلاء شديد من سلاطينهم، لم يسمع بلاء أشد منه، حتى لا يجد الرجل ملجأ، فيبعث الله رجلا من عترتي أهل


نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 83
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست