responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 381
*: جمع الجوامع: ج‌ 1 ص‌ 1019 عن الحاكم، عن حذيفة، وعن الطبراني، عن ابن عمر، وعن أحمد والطبراني، والحاكم، والضياء المقدسي " 0 * * * 245 " إنا أهل بيت اختار الله لنا الآخرة على الدنيا، وإن أهل بيتي هؤلاء سيقتلون (سيلقون) بعدي بلاء وتطريدا وتشريدا، حتى يأتي قوم من ها هنا، من نحو المشرق، أصحاب رايات سود، يسألون الحق فلا يعطونه، مرتين أو ثلاثا، فيقاتلون فينصرون، فيعطون ما سألوا فلا يقبلوها (ه) حتى يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي، فيملؤها عدلا كما ملؤوها ظلما، فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبوا على الثلج، فإنه المهدي " * *. * 245 المصادر: *: ابن حماد: ص‌ 84 حدثنا محمد بن فضيل و عبد الله بن إدريس وجرير، عن يزيد بن أبي زياد، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله رضي الله عنه قال: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ جاء فتية من بني هاشم، فتغير لونه، قلنا: يا رسول الله، ما نزال نرى في وجهك شيئا نكرهه، فقال: *: ابن أبي شيبة: ج‌ 15 ص‌ 235 ح‌ 19573 معاوية بن هشام، عن علي بن صالح، عن يزيد بن أبي زياد، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عبد الله بن مسعود قال: بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أقبل فتية من بني هاشم، فلما رآهم النبي صلى الله عليه وسلم إغرورقت عيناه وتغير لونه، قال فقلت له: ما نزال نرى في وجهك شيئا نكرهه ؟ قال " إنا أهل بيت اختار لنا الله الآخرة على الدنيا، وإن أهل بيتي سيلقون بعدي بلاء وتشريدا وتطريدا، حتى يأتي قوم من قبل المشرق معهم رايات سود. يسألون الحق فلا يعطونه. فيقاتلون فينصرون فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه، حتى يدفعوا إلى رجل من أهل بيتي، فيملؤها قسطا كما ملؤوها جورا، فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حبوا على الثلج ". *: ابن السري: على ما في ينابيع المودة. *: ابن ماجة: ج‌ 2 ص‌ 1366 ب‌ 34 ح‌ 4082 كما في ابن أبي شيبة بتفاوت يسير، بسند آخر عن عبد الله: وفيه ". فيسألون الخير. حتى يدفعوها ". *: أبو داود: على ما في سند بيان الشافعي، ولم نجده فيه. *: فتن زكريا: على ما في ملاحم ابن طاووس.


نام کتاب : معجم أحاديث الإمام المهدي ع نویسنده : الكوراني العاملي، الشيخ علي    جلد : 1  صفحه : 381
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست