responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر بصائر الدّرجات - ط المطبعة الحيدرية نویسنده : الحلي، الشيخ عزّ الدين    جلد : 1  صفحه : 204

وبعد ذلك نتج الهرج لست منه وليس مني إلى آخر الخطبة.

ومن كتاب التنزيل والتحريف أحمد بن محمد السياري عن محمد بن خالد عن عمر بن عبد العزيز عن عبد الله بن نجيح اليماني قال قلت لابي عبد الله (ع) ثم لتسئلن يومئذ عن النعيم قال النعيم الذي انعم الله عليكم بمحمد وآل محمد صلى الله عليه وآله وفى قوله تعالى (لو تعلمون علم اليقين) قال المعاينة وفي قوله تعالى (كلا سوف تعلمون) قال مرة بالكرة واخرى يوم القيامة.

محمد بن يعقوب عن محمد بن يحيي وأحمد بن محمد جميعا عن محمد بن الحسن عن علي بن حسان قال حدثني أبو عبد الله الرياحي عن ابي الصامت الحلواني عن ابي جعفر عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين (ع) انا قسيم الله بين الجنة والنار لا يدخلها داخل الا على احد قسمي وانا الفاروق الاكبر وانا الامام لمن بعدي والمودي عمن كان قبلي لا يتقدمني احد الا أحمد صلى الله عليه وآله واني واياه لعلى سبيل واحد الا انه هو المدعو باسمه ولقد اعطيت الست علم البلايا والمنايا والوصايا وفصل الخطاب واني لصاحب الكرات ودولة الدول واني لصاحب العصا والميسم والدابة التي تكلم الناس. ومن كتاب الاحتجاج لابي منصور أحمد بن ابي طالب الطبرسي رحمه الله قال روى ان يوما قال أبو حنيفة لمؤمن الطاق انكم تقولون بالرجعة قال نعم قال أبو حنيفة فاعطني الف درهم حتى اعطيك الف دينار إذا رجعنا قال الطاقي لابي حنيفة اعطني كفيلا بانك ترجع انسانا ولا ترجع خنزيرا. ومن كتاب الغارات لا براهيم بن محمد بن سعيد بن هلال الثقفي روى حديثا عن أمير المؤمنين عليه السلام منه قيل له فما ذو القرنين قال عليه السلام رجل بعثه الله إلى قومه فكذبوه وضربوه على قرنه فمات ثم احياه الله ثم بعثه إلى قومه فكذبوه وضربوه على قرنه الآخر فمات ثم احياه الله فهو ذو القرنين لانه ضربت قرناه.

(وفي حديث اخر وفيكم مثله يريد نفسه عليه السلام)

ومنه ايضا حدثنا عبد الله بن اسيد الكندي وكان من شرطة الخميس

نام کتاب : مختصر بصائر الدّرجات - ط المطبعة الحيدرية نویسنده : الحلي، الشيخ عزّ الدين    جلد : 1  صفحه : 204
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست