responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كتاب الفتن نویسنده : المروزي، نعيم بن حماد    جلد : 1  صفحه : 67
هريرة رضى الله عنه قال لا تذهب الأيام والليالي حتى يسوق الناس رجل من قحطان. حدثنا الوليد بن مسلم عن شيخ عن يزيد بن الوليد الخزاعي عن كعب قال يملك ثلاثة من ولد العباس المنصور والمهدي والسفاح. حدثنا الوليد عن ابن لهيعة عن عبد الرحمن بن قيس بن جابر الصدفي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون بعد الجبابرة رجل من أهل بيتي يملأ الأرض عدلا ثم القحطاني بعده والذي بعثني بالحق ما هو دونه. حدثنا هشام عن العوام بن حوشب عمن حدثه عن علي قال الأئمة من قريش خيارهم على خيارهم وشرارهم على شرارهم ألا وليس بعد قريش إلا الجاهلية. حدثنا عبد الملك بن عبد الرحمن أبو هشام الذماري قال حدثني عمر بن عبد الرحمن الذماري قال وجد حجر في قبر بظفار [1] قال عبد الرحمن أدركت ذلك مكتوب فيه بالمسند خورى وطرى كيل نسك زعلي وجمادى وبنلك حلى ومحرزي بح بثور عاد تكونن بك هجرا تحمير الأخيار ثم للحبش الشرار ثم لفارس الأحرار ثم لقريش أتجار ثم حار محار جنح حار وكل مره ذو شعبتين زحر وهعدي زجره عنه مخوار. حدثنا عثمان بن كثير والحكم بن نافع عن سعيد بن سنان عن الوليد بن عامر اليزني عن يزيد بن حمير عن كعب قال: لمن الملك ظفار ؟ قال لحمير الأخيار قيل لمن الملك ظفار ؟ قال للحبش الشرار قيل لمن الملك ظفار ؟ قال لفارس الأحرار قيل لمن الملك ظفار ؟ قال لقريش اتجار قيل لمن الملك ظفار ؟ قال إلى حمير بحار وقال الحكم لحمير البحار. حدثنا عثمان بن عبد الحميد عن بشر بن المفضل عن جويريه بن أسماء عن نافع قال قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه يكون رجل من ولدي بوجهه شين يلي فيملأها عدلا قال نافع ولا أحسبنه إلا عمر بن عبد العزيز [2]. حدثنا روح بن عبادة عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة قال قال عمر بن

[1] كانت ظفار عاصمة حمير وهي الآن منطقة أثرية بالجنوب من مدينة بريم تبعد عنها مسافة 17 كم. معجم المدن والقبائل اليمنية. إعداد إبراهيم أحمد المقحفي - ط. صنعاء 1985.
[2] صكته دابة في صغره فتركت أثرا على وجهه رضي الله عنه. (*)

نام کتاب : كتاب الفتن نویسنده : المروزي، نعيم بن حماد    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست