[2]. في بعض النسخ بعد قوله« ليلة القدر» هكذا« و
اختار من الناس الأنبياء، و اختار من الأنبياء الرسل، و اختارنى من الرسل، و اختار
منى عليا، و اختار من على الحسن و الحسين و الأوصياء[ من ولده] ينفون عن التنزيل
تحريف الغالين و انتحال المبطلين و تأويل الجاهلين».
[3]. كذا، و في كمال الدين هكذا« تاسعهم قائمهم، و
هو ظاهرهم و هو باطنهم» و لعل المراد بظاهرهم الذي يظهر و يغلب على الاعادى، و
بباطنهم الذي يبطن و يغيب عنهم زمانا.