[2]. يعني ابن فضال، و في بعض النسخ« على بن
الحسين» كما في الكافي و الظاهر تصحيفهما و قد يظن كون ما في الكافي عليّ بن
الحسين المسعوديّ صاحب المروج و لكنه خطأ.
[3]. أي مكتوبا بخط الهى مشاهدا من عالم الامر،
كما أن جبرئيل( ع) كان ينزل عليه في صورة آدمى مشاهد من هناك. و لا يمكن لاحد أن
يقرأ هذا الكتاب الّا من اختاره اللّه للنبوة أو الإمامة.
[5]. أي من نجبائه، و النجيب بمعنى الكريم الحسيب،
كنى به عن أمير المؤمنين عليه السلام.
كما قاله في الوافي.
[6]. كذا، و في الكافي« ليرثك علم النبوّة كما
ورثه إبراهيم( ع) و لعلّ« عليه السلام» زائد من النسّاخ و المراد بابراهيم إبراهيم
بن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله.
[7]. على تضمين معنى الأداء و نحوه أي مؤدّيا لما
أمر به فيه. و الضمير المذكّر باعتبار الكتاب، و المؤنث باعتبار لفظ الوصية.