[1]. الظاهر كونه جميع بن عمير- بتصغيرهما- بن عبد
الرحمن العجليّ الكوفيّ المعنون في كتب الرجال من العامّة و الخاصّة غير أنهم
يقولون: رافضى ضعيف.
[2]. طوبى- فعلى- من الطيب، و معناه فرح و قرة
عين، غبطة لهم، و قال في النهاية: أى الجنة لاولئك المسلمين الذين كانوا في أول
الإسلام و الذين يكونون في آخره، و انما خصهم بها لصبرهم على اذى الكفّار أولا و
آخرا و لزومهم دين الإسلام- انتهى.
[3]. أي نصف دولته عليه السلام و خروجه على وجه لا
يشبهه غيره، فقال( ع): لا يمكنكم معرفة ذلك على حقيقة الامر حتّى تروه. أو المراد
وصف التشيع و حالات الأئمّة عليهم السلام.