[2]. أي يتسابقان تسابق فرسى رهان. و لعله صوب
الكوفة كما تقدم في خبر.
[3]. في بعض النسخ« عن أبي عبد اللّه عليه السلام»
و كأنّه تحريف لان المغيرة بن سعيد كان من أصحاب الباقر عليه السلام و كان كذابا
يكذب عليه السلام و يدس أحاديث في كتب أصحابه: و كان يدعو في أول أمره الى عبد
اللّه بن الحسن. راجع جامع الرواة.
[4].« لم تنجل» اما من نجل فلانا بالرمح أي طعنه
به، أو من الانجلاء بمعنى الانكشاف فيكون بكسر اللام. و الرجفة: الزلزلة.
[5]. الشهب: بياض يتخلله سواد، و قوله« محذوفة»
لعل المراد مقطوعة الاذناب أو الاذان.