[1]. في بعض النسخ« و أمّا الموت الابيض
فبالطاعون».
[2]. في الخبر هنا سقط، سقط جوابه عليه السلام عن
معنى الرويبضة، و في نهاية الجزريّ:
في حديث أشراط الساعة« و أن ينطق
الرويبضة في أمر العامّة، قيل: و ما الرويبضة يا رسول اللّه؟
فقال: الرجل التافه ينطق في أمر
العامّة» الرويبضة تصغير الرابضة، و هو العاجز الذي ربض عن معالي الأمور و قعد عن
طلبها، و التاء فيه للمبالغة. و التافه: الخسيس الحقير.
[3]. الرعد: 13. و المحال- بكسر الميم-: الكيد، و
النكال، و المكر. و الماحل:
الذي يرفع عن الإنسان قولا أو
فعلا الى الحاكم فيوقع الإنسان في مكروه.
[4]. المأدبة هي الطعام الذي يصنعه الرجل و يدعو
إليه الناس.
[5]. في روضة الكافي تحت رقم 451 خبر عن ميسر عن
أبي جعفر عليه السلام فيه توضيح ما لهذا الخبر. و لا مجال هنا لذكره، فلتراجع.