[1]. في بعض النسخ« الحسن بن موسى». و الصواب ما
اخترناه لما في الرجال« الحسين بن موسى» ابن سالم الخياط الكوفيّ مولى بنى أسد، و
له كتاب.
[2]. في النهاية« فى صفة الصحابة: كأن على رءوسهم
الطير» وصفهم بالسكون و الوقار و انهم لم يكن فيهم طيش و لا خفة، لان الطير لا
تكاد تقع الا على شيء ساكن. و قال العلّامة المجلسيّ( ره) بعد نقل ذلك عن
النهاية: لعل المراد هنا دهشتهم و تحيرهم.