و اخرى في أنّ الفعل المخالف للحقّ هل يترتّب عليه آثار الحقّ بمجرّد الإذن فيها من قبل الشّارع أم لا؟.
ثمّ الكلام في آثار الحقّ الواقعي:
قد يقع في خصوص الإعادة و القضاء إذا كان الفعل الصادر تقيّة من العبادات.
و قد يقع في الآثار الأخر، كرفع الوضوء- الصادر تقيّة- للحدث بالنسبة إلى جميع الصلوات، و إفادة المعاملة الواقعة تقيّة الآثار المترتبة على المعاملة الصحيحة، فالكلام في مقامات أربعة