responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
نام کتاب : ذيل كشف الظنون نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 1  صفحه : 116
صفحة 2052 سطر 5: ينبوع الحكمة أو زجر النفس في ثلاثة عشر فصلا ولذا يقال له الفصول لهرمس الهرامسة (ادريس) في ألف بيت أوله: الحمد لله ولي كل نعمة وكاشف كل غمة، نسخة منه عند السيد المشكاة بطهران كتابتها في سنة 1086، ونسخة كتابتها شوال سنة 1094 في مكتبة الحاج حسين اقا ملك بطهران الفصل الاول يا نفس تصوري وتمثلي ما أنا مورده من المعاني العقلية الموجودة. صفحة 2052 سطر 14: في الرضوية كتابته سنة 524. صفحة 2053 سطر 4: إسم شرحه الفتح الوهبى وقد طبع سنة 1826 ألفه 1147 وتوفى الشيخ أحمد بن علي المنينى سنة 1172 فيظهر منه ان هذا ملحق بكشف الظنون لان المنيني متأخر عن الحاج خليفة الذي توفى كما يقال سنة 1067 فهذا من ملحقات إبراهيم أفندي المتوفى سنة 1190 كما ذكر تفصيله في معجم المطبوعات. صفحة 2053 سطر 20: اليواقيت في بعض المواقيت للثعالبي المشهور في كتب الحاج شيخ عبد الحسين الطهراني وقد طبع باستانبول مكررا وبالهند وايران ولبنان والنجف وتمتاز طبعة النجف بمقدمة لنا ضافية وافية استعرضنا فيها أسماء بعض تصانيف العامة في خصوص أهل البيت (ع) مع تعيين المطبوع منها ومحل المخطوط ان كانت له نسخة
[ 116 ]
صفحة 2052 سطر 5: ينبوع الحكمة أو زجر النفس في ثلاثة عشر فصلا ولذا يقال له الفصول لهرمس الهرامسة (ادريس) في ألف بيت أوله: الحمد لله ولي كل نعمة وكاشف كل غمة، نسخة منه عند السيد المشكاة بطهران كتابتها في سنة 1086، ونسخة كتابتها شوال سنة 1094 في مكتبة الحاج حسين اقا ملك بطهران الفصل الاول يا نفس تصوري وتمثلي ما أنا مورده من المعاني العقلية الموجودة. صفحة 2052 سطر 14: في الرضوية كتابته سنة 524. صفحة 2053 سطر 4: إسم شرحه الفتح الوهبى وقد طبع سنة 1826 ألفه 1147 وتوفى الشيخ أحمد بن علي المنينى سنة 1172 فيظهر منه ان هذا ملحق بكشف الظنون لان المنيني متأخر عن الحاج خليفة الذي توفى كما يقال سنة 1067 فهذا من ملحقات إبراهيم أفندي المتوفى سنة 1190 كما ذكر تفصيله في معجم المطبوعات. صفحة 2053 سطر 20: اليواقيت في بعض المواقيت للثعالبي المشهور في كتب الحاج شيخ عبد الحسين الطهراني بكربلا



نام کتاب : ذيل كشف الظنون نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 1  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
فرمت PDF شناسنامه فهرست