responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أوائل المقالات في المذاهب والمختارات نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 173

المصالح الواقعية الموجودة في خصوصيات الأحكام وإلى الألطاف المقتضية لإظهار الحكم وإخفائه. ز.

القول 40: بجميع الصنايع وسائر اللغات - 67 / 1.

انظر البحار ج 7 ص 322 طبع أمين الضرب. ج.

القول 40: المفوضة كافة وسائر الغلاة 67 / 7.

يكرر ذكر اسم هذه الفرقة في هذا الكتاب وهم فرقة من الغلاة الذين غلوا في حق بعض المخلوقين وأجروا في حقهم الأحكام الإلهية تعالى الله عن ذلك، وقول هذه الفرقة الذي فارقوا به غيرهم أنهم قالوا في الأئمة - عليهم السلام - أنهم عباد مخلوقون وأن ذواتهم حادثة ونفوا سمات القدم عنهم، وقالوا: إن الله تعالى تفرد بخلقهم خاصة ثم فوض إليهم خلق العالم بما فيه وجعل إليهم أمر الخلق والرزق وجميع الأفعال الواقعة في الكون، وقد أشار إلى معتقدهم هذا المصنف - قدس سره - في شرحه لكتاب (إعتقادات الصدوق [1]).

القول 41: وكون ذلك هم في الصفات - 67 / 9.

انظر البحار ص 300 ج 7 طبع أمين الضرب. چ.

القول 41: وهذا لا يكون إلا لله - عز وجل - 67 / 16.

قال المحقق رشيد الدين محمد بن شهرآشوب المتوفى سنة 588 هـ في كتابه القيم (متشابه القرآن ومختلفه): النبي والإمام يجب أن يعلما علوم الدين والشريعة ولا يجب أن يعلما الغيب وما كان وما يكون لأن ذلك يؤدي إلى أنهما شاركان للقديم


1 - أنظر (شرح عقائد الصدوق) في الغلو والتفويض. چ.

 

نام کتاب : أوائل المقالات في المذاهب والمختارات نویسنده : الشيخ المفيد    جلد : 1  صفحه : 173
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست