responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النص والإجتهاد نویسنده : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    جلد : 1  صفحه : 496
فراجع ما شئت من كتب الاخبار [1] تعرف الحقيقة فيما قلناه. وكان الحسن عليه السلام قد شرط على معاوية حيث اصطلحا شروطا منها أن لا = 3 - عبيد الله بن عمر بن الخطاب. وقعة صفين لنصر ابن مزاحم ص 92، شرح النهج لابن أبى الحديد ج 1 / 256. 4 - صيفي بن فسيل. تاريخ الطبري ج 6 / 149، الغدير ج 10 / 262. 5 - حجر بن قيس المدرى. المستدرك ج 2 / 358، الغدير للاميني ج 10 / 257. 6 - الاحنف بن قيس. العقد الفريد ج 2 / 144 ط قديم، المستطرف ج 1 / 54، الغدير ج 10 / 261. وكان جملة من الاشخاص يلعنون عليا راجع ذلك في: الغدير ج 5 / 294. كان في عهد بنى امية سبعون ألف منبر يلعن عليها سيد الوصيين وأخى رسول رب العالمين وحبيب اله العالمين الامام أمير المؤمنين على بن أبى طالب عليه السلام. راجع: الغدير ج 2 / 102 وج 10 / 266 نقلا عن الزمخشري في ربيع الابرار عن السيوطي والشيخ أحمد الحفظى الشافعي. والذى يظهر من التأريخ ان عمر بن عبد العزيز منع عن لعن أمير المؤمنين عليه السلام في الخطبة فحسب وأما مطلق اللعن فلم يعلم انه منع عنه وعاقب عليه. راجع: مروج الذهب ج 2 / 167، تاريخ اليعقوبي ج 3 / 48 ط الغرى، الكامل في التاريخ ج 7 / 17، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 161، الغدير ج 10 / 266. ومهما يكن من قصده في نهيه فانها تعد من حسناته. وقال السبط بن الجوزى في تذكرة خواص الائمة ص 63 نقلا عن الغزالي: استفاض لعن على عليه السلام على المنابر ألف شهر وكان ذلك بأمر معاوية أتراهم أمرهم بذلك كتاب أو سنة أو اجماع ؟ ".

[1] لعلك تراجع كلام الشارحين لنهج البلاغة عند انتهائهم من شروحهم إلى قول أمير المؤمنين عليه السلام: أما أنه سيظهر عليكم بعدى رجل رحب البلعوم مندحق البطن يأمركم بسبي والبراءة منى. الخ، وأياكم أن يفوتكم شرح ابن أبى الحديد لهذا الكلام فعليكم منه ص 463 والتى بعدها من المجلد الاول طبع بيروت ففيه العجب العجاب وأفحش ما يكون من السباب (منه قدس).

نام کتاب : النص والإجتهاد نویسنده : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    جلد : 1  صفحه : 496
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست