ثم يخرج إلى الصفا
فليصعد عليه ثم يصنع كما صنع يوم قدم مكة و يقف على المروة [و يسعى بينهما سبعة
أشواط يبدأ بالصفا و يختم بالمروة][3] فإذا فعل
ذلك فقد أحل من كل شيء أحرم منه إلا النساء ثم ليرجع إلى البيت فليطف أسبوعا آخر
ثم يصلي ركعتين عند مقام إبراهيم ع ثم[4]
قد فرغ من حجه[5] و حل من كل
شيء أحرم منه ثم يرجع إلى منى و لا يبيت ليالي التشريق إلا بمنى و إن بات في
غيرها فعليه دم شاة