فَسَقَةِ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ شَرَّ فَسَقَةِ الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ[1].
فإذا استقبل الميزاب فليقل-
اللَّهُمَّ أَعْتِقْنِي[2] مِنَ النَّارِ وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ الْحَلَالِ الطَّيِّبِ وَ ادْرَأْ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ بِرَحْمَتِكَ[3].
و يقول بين الركن الغربي و اليماني
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي وَ اهْدِنِي وَ عَافِنِي.
و يقول كلما استقبل الحجر[4] الله أكبر السلام على رسول الله[5][6].
و يقبله في كل شوط فإن لم يقدر فليفتتح[7] به و ليختم به فإن لم يقدر فليمسح بيده عليه و يقبلها فإن لم يقدر على ذلك فليشر إليه.
و يقول في طوافه-
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي يُمْشَى[8] بِهِ عَلَى ظُلَلِ[9] الْمَاءِ كَمَا يُمْشَى بِهِ عَلَى جُدَدِ الْأَرْضِ وَ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ[10] الَّذِي غَفَرْتَ بِهِ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ[11] مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَ مَا تَأَخَّرَ
[1] الوسائل، ج 9، الباب 20 من أبواب الطّواف، ح 5، ص 416 بتفاوت.
[2] في ب:« اعفنى».
[3] الوسائل، ج 9، الباب 20 من أبواب الطّواف، ح 3، ص 416 بتفاوت.
[4] في ب:« الحجر الأسود».
[5] في ز:« ص».
[6] الوسائل، ج 9، الباب 21 من أبواب الطّواف، ح 2، ص 418.
[7] في د، ه، و:« فليفتح» و في ج:« فليفتتح و ليختم به» و في ز:« فليفتتح به و ليختم فإن ...».
[8] في ب:« تمشى».
[9] في د، ه:« طلل».
[10] في ألف، ج:« بالاسم» بدل« باسمك».
[11] في ب:« صلواتك عليه و آله» بدل« صلّى اللّه ...».