فأما من قدر على الحج
ماشيا أو تمكن منه على وجه غير ما قدمناه فقد رغب فيه[4] و ندب إليه فإن فعله
أصاب خيرا كثيرا و إن تركه لم يكن عاصيا لله بذلك جاء الأثر[5] عن أئمة الهدى[6] عليهم
السلام[7] أيضا
2 باب كيفية لزوم فرض
الحج من الزمان
و فرضه عند آل محمد ص
على الفور دون التراخي بظاهر القرآن[8]
و ما جاء عنهم ع-