لَكَ وَ فِيكَ وَ الرِّعَايَةِ لِحَقِّكَ[1] وَ الْوَفَاءِ بِعَهْدِكَ وَ وَعْدِكَ بِرَحْمَتِكَ[2] يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ[3] اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اقْسِمْ لِي فِيهِ[4] أَفْضَلَ مَا تَقْسِمُهُ لِعِبَادِكَ الصَّالِحِينَ وَ أَعْطِنِي فِيهِ أَفْضَلَ مَا تُعْطِي[5] أَوْلِيَاءَكَ الْمُقَرَّبِينَ[6] مِنَ[7] الرَّحْمَةِ وَ الْمَغْفِرَةِ وَ التَّحَنُّنِ وَ الْإِجَابَةِ وَ الْعَفْوِ وَ الْمَغْفِرَةِ الدَّائِمَةِ وَ الْعَافِيَةِ وَ الْمُعَافَاةِ وَ الْعِتْقِ مِنَ النَّارِ وَ الْفَوْزِ بِالْجَنَّةِ وَ خَيْرِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ[8] مُحَمَّدٍ وَ اجْعَلْ دُعَائِي فِيهِ إِلَيْكَ وَاصِلًا وَ رَحْمَتَكَ وَ خَيْرَكَ إِلَيَّ فِيهِ نَازِلًا وَ عَمَلِي فِيهِ[9] مَقْبُولًا وَ سَعْيِي فِيهِ[10] مَشْكُوراً وَ ذَنْبِي فِيهِ[11] مَغْفُوراً حَتَّى يَكُونَ نَصِيبِي فِيهِ الْأَكْثَرَ[12] وَ حَظِّي فِيهِ الْأَوْفَرَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ[13] مُحَمَّدٍ وَ وَفِّقْنِي فِيهِ لِلَيْلَةِ[14] الْقَدْرِ عَلَى أَفْضَلِ حَالٍ تُحِبُّ أَنْ يَكُونَ[15] عَلَيْهَا أَحَدٌ مِنْ أَوْلِيَائِكَ وَ أَرْضَاهَا لَكَ[16] وَ اجْعَلْهَا لِي خَيْراً مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ وَ ارْزُقْنِي فِيهَا أَفْضَلَ مَا رَزَقْتَ أَحَداً
[1] في ب:« بحقّك».
[2] ليس« برحمتك» فى( ألف).
[3] إلى هنا نقله في الوسائل، ج 7، الباب 21 من أبواب أحكام شهر رمضان، ح 3، ص 237 و نقله الشّيخ قدّه في التّهذيب، ج 3، ص 111، و لم يذكره في الوسائل، و مصباح المتهجّد، ص 552.
[4] ليس« فيه» فى( ألف).
[5] ليس« أعطنى فيه أفضل ما تعطى» فى( ز).
[6] في ب، و:« المتّقين».
[7] ليس« من» فى( د).
[8] في و:« و على آل محمّد».
[9] ( 9 و 10) ليس« فيه» فى( د، و).
[10] ( 9 و 10) ليس« فيه» فى( د، و).
[11] ليس« فيه» فى( و).
[12] في ز:« الأكبر». و في ب:« نصيبى فيه الأوفر و حظى فيه الأكثر».
[13] في ب:« و آله» و في و:« على آل محمّد».
[14] في د:« ليلة القدر» و في ب و نسخة من ه:« لليلة القدر التى هي خير من ألف شهر على أفضل ...».
[15] في ب، د، ز:« تكون».
[16] في ألف، ب، ه:« ثمّ» بدل« و».