وَاسِعاً وَاسِعاً وَاسِعاً[1] غَيْرَ مَمْنُونٍ وَ لَا مَحْظُورٍ[2] فَارْزُقْنِي وَ بَارِكْ لِي فِيمَا رَزَقْتَنِي[3] وَ اجْعَلْ غِنَايَ فِي نَفْسِي وَ رَغْبَتِي فِيمَا عِنْدَكَ بِرَحْمَتِكَ[4] يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ[5].
و تدعو بعد الركعتين الآخرتين فتقول
اللَّهُمَّ فَرِّغْنِي لِمَا خَلَقْتَنِي لَهُ وَ لَا تَشْغَلْنِي بِطَلَبِ مَا قَدْ[6] تَكَفَّلْتَ[7] لِي بِهِ[8] اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَاناً لَا يَرْتَدُّ[9] وَ نَعِيماً لَا يَنْفَدُ وَ مُرَافَقَةَ نَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ ص فِي أَعْلَى جَنَّةِ الْخُلْدِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ رِزْقَ يَوْمٍ بِيَوْمٍ لَا قَلِيلًا فَأَشْقَي وَ لَا كَثِيراً فَأَطْغَي[10] اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي مِنْ فَضْلِكَ مَا تَرْزُقُنِي بِهِ الْحَجَّ وَ الْعُمْرَةَ فِي عَامِي هَذَا وَ تُقَوِّيَنِي بِهِ عَلَى الصَّوْمِ وَ الصَّلَاةِ فَإِنَّكَ أَنْتَ رَبِّي وَ رَجَائِي وَ عِصْمَتِي لَيْسَ لِي[11] مُعْتَصَمٌ إِلَّا أَنْتَ وَ لَا[12] رَجَاءٌ غَيْرُكَ وَ لَا مَنْجَى مِنْكَ إِلَّا إِلَيْكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ آتِنِي فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي[13] بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ النَّارِ[14].
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ كُلُّهُ وَ لَكَ الْمُلْكُ كُلُّهُ وَ بِيَدِكَ الْخَيْرُ كُلُّهُ[15] وَ إِلَيْكَ يَرْجِعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ عَلَانِيَتُهُ وَ سِرُّهُ[16] وَ أَنْتَ مُنْتَهَى الشَّأْنِ[17] كُلِّهِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْخَيْرَ[18] كُلَّهُ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ
[1] في ألف:« واسعا» مرّة واحدة، و في( ج) مرّتين.
[2] في ألف، ز:« و لا محضور».
[3] ليس« و بارك لي فيما رزقتنى» في( و).
[4] ليس« برحمتك» في( ب).
[5] التّهذيب، ج 3، الباب 5 الدّعاء بين الرّكعات، ح 5، ص 74.
[6] ليس« قد» في( ألف، ج).
[7] في ب، ج، و نسخة من ز:« تكلّفت» و في و:« تكلّف».
[8] في ب:« فيه».
[9] في ب:« لا يرتدد».
[10] في د:« فابغي».
[11] في ألف:« لي- خ».
[12] ليس« لا» في« ه».
[13] في ب:« و قنا».
[14] التّهذيب، ج 3 باب 5 الدّعاء بين الرّكعات، ح 5، ص 75.
[15] ليس« كلّه» في( و).
[16] في ألف:« و سريرته».
[17] في ج:« الثّناء».
[18] في ب:« من الخير».