زيارة أمّ الحجّة القائم عليه السّلام
فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ الْمَنَاسِكِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِزِيَارَةِ الْقَائِمِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَعُدْ إِلَى حَرَمِ الْعَسْكَرِيَّيْنِ وَ قِفْ عَلَى قَبْرِ أُمِّ الْحُجَّةِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَ قُلْ:
السَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ الصَّادِقِ الْأَمِينِ السَّلَامُ عَلَى مَوْلَانَا أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلَامُ عَلَى الْأَئِمَّةِ الطَّاهِرِينَ الْحُجَجِ الْمَيَامِينِ السَّلَامُ عَلَى وَالِدَةِ الْإِمَامِ وَ الْمُودَعَةِ أَسْرَارَ الْمَلِكِ الْعَلَّامِ وَ الْحَامِلَةِ أَشْرَفَ الْأَنَامِ السَّلَامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الصِّدِّيقَةُ الْمَرْضِيَّةُ السَّلَامُ عَلَيْكِ يَا شَبِيهَةَ أُمِّ مُوسَى وَ ابْنَةَ حَوَارِيِّ عِيسَى السَّلَامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا التَّقِيَّةُ النَّقِيَّةُ السَّلَامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الرَّضِيَّةُ الْمَرْضِيَّةُ السَّلَامُ عَلَيْكِ أَيَّتُهَا الْمَنْعُوتَةُ فِي الْإِنْجِيلِ الْمَخْطُوبَةُ مِنْ رُوحِ اللَّهِ الْأَمِينِ وَ مَنْ رَغِبَ فِي وُصْلَتِهَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ سَيِّدُ الْمُرْسَلِينَ الْمُسْتَوْدَعَةُ أَسْرَارَ رَبِّ الْعَالَمِينَ