[1] ( 1 و 2)- ج 23،« باب بيع
المماليك و أحكامها»،( ص 32، س 32 و 34). أقول: قوله( ع)« كدبانوجة» كان فيما عندي
من النسخ و في البحار« كدنوجة» و حيث كان غلطا صححناه، ثمّ إن الظاهر أن الخطاب في
قوله( ع)« اطلبوا»( فى الحديث الثاني) متوجه إلى جماعة منهم إسماعيل و حارث
المذكوران كما يدلّ عليه قول الراوي:« فدلوه على جارية» و سائر الجموع الآتية.
[2] ( 1 و 2)- ج 23،« باب بيع
المماليك و أحكامها»،( ص 32، س 32 و 34). أقول: قوله( ع)« كدبانوجة» كان فيما عندي
من النسخ و في البحار« كدنوجة» و حيث كان غلطا صححناه، ثمّ إن الظاهر أن الخطاب في
قوله( ع)« اطلبوا»( فى الحديث الثاني) متوجه إلى جماعة منهم إسماعيل و حارث
المذكوران كما يدلّ عليه قول الراوي:« فدلوه على جارية» و سائر الجموع الآتية.
[4] ( 4)- ج 15، كتاب العشرة،«
باب العشرة مع المماليك و الخدم»،( ص 41، س 8).
[5] ( 5 و 6)- ج 14،« باب فضل
ارتباط الدوابّ»،( ص 694، س 17 و ص 695، س 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-
الهنيء ما أتى من غير مشقة، و كأنّ المراد هنا السريع السير الموافق».
[6] ( 5 و 6)- ج 14،« باب فضل
ارتباط الدوابّ»،( ص 694، س 17 و ص 695، س 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان-
الهنيء ما أتى من غير مشقة، و كأنّ المراد هنا السريع السير الموافق».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 625