responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 625

صَلَاحُهُ لِنَفْسِهِ وَ لَكِنِ اشْتَرِ لَهُ مَمْلُوكاً قَوِيّاً يَكُونُ فِي ضَيْعَتِهِ قَالَ فَقَالَ اشْتَرِ مَا يَقُولُ لَكَ‌[1].

83 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَبِي مَخْلَدٍ السَّرَّاجِ قَالَ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع لِإِسْمَاعِيلَ حَبِيبِهِ وَ حَارِثٍ الْبَصْرِيِّ اطْلُبُوا لِي جَارِيَةً مِنْ هَذَا الَّذِي يُسَمُّونَهَا كَدْبَانُوجَةَ مُسْلِمَةً تَكُونُ مَعَ أُمِّ فَرْوَةَ فَدَلُّوهُ عَلَى جَارِيَةٍ كَانَتْ لِشَرِيكٍ لِأَبِي مِنَ السَّرَّاجِينَ فَوَلَدَتْ لَهُ بِنْتاً وَ مَاتَ وَلَدُهَا فَأَخْبَرُوهُ بِخَبَرِهَا فَاشْتَرَوْهَا وَ حَمَلُوهَا إِلَيْهِ وَ كَانَ اسْمُهَا رِسَالَةَ فَحَوَّلَ اسْمَهَا فَسَمَّاهَا سَلْمَى وَ زَوْجُهَا سَالِمٌ‌[2].

84 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: إِذَا عَمِيَ الْغُلَامُ عُتِقُ‌[3].

11 باب تأديب الممالك‌

85 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَصْلَحَكَ اللَّهُ مَا تَرَى فِي ضَرْبِ الْمَمْلُوكِ قَالَ مَا أَتَى فِيهِ عَلَى يَدَيْهِ فَلَا شَيْ‌ءَ عَلَيْهِ وَ أَمَّا مَا عَصَاكَ فِيهِ فَلَا بَأْسَ قُلْتُ فَكَمْ أَضْرِبُهُ قَالَ ثَلَاثَةً أَرْبَعَةً خَمْسَةً[4].

12 باب ارتباط الدابة و الركوب‌

86 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رِئَابٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ اشْتَرِ دَابَّةً فَإِنَّ مَنْفَعَتَهَا لَكَ وَ رِزْقُهَا عَلَى اللَّهِ‌[5].

87 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ مُرْسَلًا قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مِنْ سَعَادَةِ الرَّجُلِ الْمُسْلِمِ الْمَرْكَبُ الْهَنِي‌ءُ عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع عَنِ النَّبِيِّ ص‌[6].


[1] ( 1 و 2)- ج 23،« باب بيع المماليك و أحكامها»،( ص 32، س 32 و 34). أقول: قوله( ع)« كدبانوجة» كان فيما عندي من النسخ و في البحار« كدنوجة» و حيث كان غلطا صححناه، ثمّ إن الظاهر أن الخطاب في قوله( ع)« اطلبوا»( فى الحديث الثاني) متوجه إلى جماعة منهم إسماعيل و حارث المذكوران كما يدلّ عليه قول الراوي:« فدلوه على جارية» و سائر الجموع الآتية.

[2] ( 1 و 2)- ج 23،« باب بيع المماليك و أحكامها»،( ص 32، س 32 و 34). أقول: قوله( ع)« كدبانوجة» كان فيما عندي من النسخ و في البحار« كدنوجة» و حيث كان غلطا صححناه، ثمّ إن الظاهر أن الخطاب في قوله( ع)« اطلبوا»( فى الحديث الثاني) متوجه إلى جماعة منهم إسماعيل و حارث المذكوران كما يدلّ عليه قول الراوي:« فدلوه على جارية» و سائر الجموع الآتية.

[3] ( 3)- ج 23،« باب أحكام العتق»،( ص 139، س 31).

[4] ( 4)- ج 15، كتاب العشرة،« باب العشرة مع المماليك و الخدم»،( ص 41، س 8).

[5] ( 5 و 6)- ج 14،« باب فضل ارتباط الدوابّ»،( ص 694، س 17 و ص 695، س 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- الهني‌ء ما أتى من غير مشقة، و كأنّ المراد هنا السريع السير الموافق».

[6] ( 5 و 6)- ج 14،« باب فضل ارتباط الدوابّ»،( ص 694، س 17 و ص 695، س 7) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- الهني‌ء ما أتى من غير مشقة، و كأنّ المراد هنا السريع السير الموافق».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 625
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست