[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
المعادن و أحوال الجمادات»،( ص 329، س 27 و 29 و 25) قائلا بعد الحديث الثالث:«
بيان- لعل الشكاية بلسان الافتقار و الاضطرار، و الوحى باللسان التكوينى كما قيل
في قوله تعالى:« وَ آتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ» أى بلسان استعداداتكم و
قابلياتكم، أو يكون استعارة تمثيلية لبيان أن اللّه تعالى خلق الاجزاء الارضية و
الترابية بحيث يلتصق بعضها ببعض و لا يكون ثقل الجميع على الاسافل فتنهدم سريعا».
أقول: فى بعض النسخ بدل« يحمل»« بحمل».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
المعادن و أحوال الجمادات»،( ص 329، س 27 و 29 و 25) قائلا بعد الحديث الثالث:«
بيان- لعل الشكاية بلسان الافتقار و الاضطرار، و الوحى باللسان التكوينى كما قيل
في قوله تعالى:« وَ آتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ» أى بلسان استعداداتكم و
قابلياتكم، أو يكون استعارة تمثيلية لبيان أن اللّه تعالى خلق الاجزاء الارضية و
الترابية بحيث يلتصق بعضها ببعض و لا يكون ثقل الجميع على الاسافل فتنهدم سريعا».
أقول: فى بعض النسخ بدل« يحمل»« بحمل».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
المعادن و أحوال الجمادات»،( ص 329، س 27 و 29 و 25) قائلا بعد الحديث الثالث:«
بيان- لعل الشكاية بلسان الافتقار و الاضطرار، و الوحى باللسان التكوينى كما قيل
في قوله تعالى:« وَ آتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ» أى بلسان استعداداتكم و
قابلياتكم، أو يكون استعارة تمثيلية لبيان أن اللّه تعالى خلق الاجزاء الارضية و
الترابية بحيث يلتصق بعضها ببعض و لا يكون ثقل الجميع على الاسافل فتنهدم سريعا».
أقول: فى بعض النسخ بدل« يحمل»« بحمل».
[4] ( 4)- ج 19، كتاب القرآن،«
باب فضائل سورة التوحيد»،( ص 85، س 12).
[5] ( 5)- لم أجده في مظانه من
البحار نقلا عن الكتاب لكن نقله عن معاني الأخبار في ج 14، في باب فضل ارتباط
الدابّة،( ص 693، س 22) عن النبيّ صلّى اللّه عليه و آله مرسلا و أيضا ج 16،« باب
كنس الدار و تنظيفها»،( ص 38، س 14) لكن نقلا عن العلل.
[6] ( 6)- ج 16،« باب سعة الدار و
بركتها»،( ص 30، س 33) و فيه بدل« بناء»« بنيانا».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 623