[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب سعة الدار و بركتها( ص 30، س 7 و 8 و 10 و 12 و 14 و 16) أقول: يذكر
معنى« المحتضر» و« المسكون» فى الحديث الخامس عشر و هو آخر حديث في الباب و أمّا
الذراع فمؤنثة و قد تذكر؛ قال الفيروزآبادي:« الذراع( بالكسر)- من طرف المرفق إلى
طرف الاصبع الوسطى و الساعد؛ و قد تذكر فيهما» و من أراد البسط و التفصيل في ذلك
فليراجع شرح القاموس للزبيدى.
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب سعة الدار و بركتها( ص 30، س 7 و 8 و 10 و 12 و 14 و 16) أقول: يذكر
معنى« المحتضر» و« المسكون» فى الحديث الخامس عشر و هو آخر حديث في الباب و أمّا
الذراع فمؤنثة و قد تذكر؛ قال الفيروزآبادي:« الذراع( بالكسر)- من طرف المرفق إلى
طرف الاصبع الوسطى و الساعد؛ و قد تذكر فيهما» و من أراد البسط و التفصيل في ذلك
فليراجع شرح القاموس للزبيدى.
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب سعة الدار و بركتها( ص 30، س 7 و 8 و 10 و 12 و 14 و 16) أقول: يذكر
معنى« المحتضر» و« المسكون» فى الحديث الخامس عشر و هو آخر حديث في الباب و أمّا
الذراع فمؤنثة و قد تذكر؛ قال الفيروزآبادي:« الذراع( بالكسر)- من طرف المرفق إلى
طرف الاصبع الوسطى و الساعد؛ و قد تذكر فيهما» و من أراد البسط و التفصيل في ذلك
فليراجع شرح القاموس للزبيدى.
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب سعة الدار و بركتها( ص 30، س 7 و 8 و 10 و 12 و 14 و 16) أقول: يذكر
معنى« المحتضر» و« المسكون» فى الحديث الخامس عشر و هو آخر حديث في الباب و أمّا
الذراع فمؤنثة و قد تذكر؛ قال الفيروزآبادي:« الذراع( بالكسر)- من طرف المرفق إلى
طرف الاصبع الوسطى و الساعد؛ و قد تذكر فيهما» و من أراد البسط و التفصيل في ذلك
فليراجع شرح القاموس للزبيدى.
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب سعة الدار و بركتها( ص 30، س 7 و 8 و 10 و 12 و 14 و 16) أقول: يذكر
معنى« المحتضر» و« المسكون» فى الحديث الخامس عشر و هو آخر حديث في الباب و أمّا
الذراع فمؤنثة و قد تذكر؛ قال الفيروزآبادي:« الذراع( بالكسر)- من طرف المرفق إلى
طرف الاصبع الوسطى و الساعد؛ و قد تذكر فيهما» و من أراد البسط و التفصيل في ذلك
فليراجع شرح القاموس للزبيدى.
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب سعة الدار و بركتها( ص 30، س 7 و 8 و 10 و 12 و 14 و 16) أقول: يذكر
معنى« المحتضر» و« المسكون» فى الحديث الخامس عشر و هو آخر حديث في الباب و أمّا
الذراع فمؤنثة و قد تذكر؛ قال الفيروزآبادي:« الذراع( بالكسر)- من طرف المرفق إلى
طرف الاصبع الوسطى و الساعد؛ و قد تذكر فيهما» و من أراد البسط و التفصيل في ذلك
فليراجع شرح القاموس للزبيدى.
[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
16،« باب سعة الدار و بركتها( ص 30، س 7 و 8 و 10 و 12 و 14 و 16) أقول: يذكر
معنى« المحتضر» و« المسكون» فى الحديث الخامس عشر و هو آخر حديث في الباب و أمّا
الذراع فمؤنثة و قد تذكر؛ قال الفيروزآبادي:« الذراع( بالكسر)- من طرف المرفق إلى
طرف الاصبع الوسطى و الساعد؛ و قد تذكر فيهما» و من أراد البسط و التفصيل في ذلك
فليراجع شرح القاموس للزبيدى.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 609