responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 594

113 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي مَحْمُودٍ عَنْ أَبِيهِ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ ذَرَّ الْمِلْحَ عَلَى أَوَّلِ لُقْمَةٍ يَأْكُلُهَا فَقَدِ اسْتَقْبَلَ الْغِنَى‌[1].

20 باب الصعتر

114 عَنْهُ عَنْ أَبِي يُوسُفَ عَنْ زِيَادِ بْنِ مَرْوَانَ الْقَنْدِيِّ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْأَوَّلِ ع قَالَ: كَانَ دَوَاءُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع الصَّعْتَرَ وَ كَانَ يَقُولُ إِنَّهُ يَصِيرُ فِي الْمَعِدَةِ خَمْلًا كَخَمْلِ الْقَطِيفَةِ وَ رُوِيَ‌ أَنَّ الصَّعْتَرَ يَدْبُغُ الْمَعِدَةَ[2].

تم كتاب الماء من المحاسن بحمد الله و منه و صلى الله على محمد و آله و سلم تسليما كثيرا


[1] ( 1)- ج 14،« باب الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 892، س 8).

[2] ( 2)- ج 14،« باب النانخواه و الصعتر»،( ص 864، س 21 و 19) مشيرا إلى الحديث الأول في بيان:« قال في القاموس: الخمل- هدب القطيفة و نحوها، و أخملها- جعلها ذات خمل». أقول: مضى الجزء الأخير من الحديث مع زيادة على ما هنا في الباب الخامس و التسعين من كتاب المآكل في باب الصعتر مع بيان من المجلسيّ( ره) لها أيضا انظر( ص 516 س 4) أقول: فى بعض النسخ بدل« فى المعدة»« للمعدة».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 594
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست