[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 892، س 10 و ص 891، س 25 و 27 و 28)
قائلا بعد الحديث الأول:« الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن
ابن أبي محمود مثله إلّا أن فيه« أحرى» إلى قوله( ع):« فقال: لا؛ بل الملح» إلى
قوله:« و نسى بعض الغلمان فذبحوا لنا شاة من أسمن ما يكون فما انتفعنا» المكارم:«
سأل الرضا( ع) أصحابه و ذكر مثله و فيه فقال: هو الملح» بيان-« أى الادام أجزأ» فى
أكثر نسخ المحاسن« أجزأ» بمعنى كفى فانه يمكن الاكتفاء به دون غيره كما يؤمى إليه
التعليل المذكور في آخر الخبر و في بعض نسخ الكافي و المحاسن« أمرأ» أي أحسن عاقبة
و أكثر لذة كما يشعر به التعليل أيضا و في بعض نسخ الكافي و المكارم« أحرى»(
بالحاء و الراء المهملتين) أي أحرى بالافتتاح به و كأنّ النسخة الأولى أي
المعجمتين أظهرها و أحسنها و قال في المصباح:« النزهة قال ابن السكيت في فصل ما
تضعه العامّة في غير موضعه:« خرجنا نتنزّه» إذا خرجوا إلى البساتين و إنّما
التنزّه التباعد عن المياه و الارياف و منه« فلان يتنزّه عن الاقذار» أي يباعد
نفسه منها» و قال ابن قتيبة« ذهب أهل العلم في قول الناس:« خرجوا يتنزهون إلى
البساتين» أنه غلط و هو عندي ليس بغلط لأن البساتين في كل بلد إنّما تكون خارج
البلد فإذا أراد أحد أن يأتيها فقد أراد البعد عن المنازل و البيوت ثمّ كثر هذا
حتّى استعملت النزهة في الخضر و الجنان».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 892، س 10 و ص 891، س 25 و 27 و 28)
قائلا بعد الحديث الأول:« الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن
ابن أبي محمود مثله إلّا أن فيه« أحرى» إلى قوله( ع):« فقال: لا؛ بل الملح» إلى
قوله:« و نسى بعض الغلمان فذبحوا لنا شاة من أسمن ما يكون فما انتفعنا» المكارم:«
سأل الرضا( ع) أصحابه و ذكر مثله و فيه فقال: هو الملح» بيان-« أى الادام أجزأ» فى
أكثر نسخ المحاسن« أجزأ» بمعنى كفى فانه يمكن الاكتفاء به دون غيره كما يؤمى إليه
التعليل المذكور في آخر الخبر و في بعض نسخ الكافي و المحاسن« أمرأ» أي أحسن عاقبة
و أكثر لذة كما يشعر به التعليل أيضا و في بعض نسخ الكافي و المكارم« أحرى»(
بالحاء و الراء المهملتين) أي أحرى بالافتتاح به و كأنّ النسخة الأولى أي
المعجمتين أظهرها و أحسنها و قال في المصباح:« النزهة قال ابن السكيت في فصل ما
تضعه العامّة في غير موضعه:« خرجنا نتنزّه» إذا خرجوا إلى البساتين و إنّما
التنزّه التباعد عن المياه و الارياف و منه« فلان يتنزّه عن الاقذار» أي يباعد
نفسه منها» و قال ابن قتيبة« ذهب أهل العلم في قول الناس:« خرجوا يتنزهون إلى
البساتين» أنه غلط و هو عندي ليس بغلط لأن البساتين في كل بلد إنّما تكون خارج
البلد فإذا أراد أحد أن يأتيها فقد أراد البعد عن المنازل و البيوت ثمّ كثر هذا
حتّى استعملت النزهة في الخضر و الجنان».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 892، س 10 و ص 891، س 25 و 27 و 28)
قائلا بعد الحديث الأول:« الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن
ابن أبي محمود مثله إلّا أن فيه« أحرى» إلى قوله( ع):« فقال: لا؛ بل الملح» إلى
قوله:« و نسى بعض الغلمان فذبحوا لنا شاة من أسمن ما يكون فما انتفعنا» المكارم:«
سأل الرضا( ع) أصحابه و ذكر مثله و فيه فقال: هو الملح» بيان-« أى الادام أجزأ» فى
أكثر نسخ المحاسن« أجزأ» بمعنى كفى فانه يمكن الاكتفاء به دون غيره كما يؤمى إليه
التعليل المذكور في آخر الخبر و في بعض نسخ الكافي و المحاسن« أمرأ» أي أحسن عاقبة
و أكثر لذة كما يشعر به التعليل أيضا و في بعض نسخ الكافي و المكارم« أحرى»(
بالحاء و الراء المهملتين) أي أحرى بالافتتاح به و كأنّ النسخة الأولى أي
المعجمتين أظهرها و أحسنها و قال في المصباح:« النزهة قال ابن السكيت في فصل ما
تضعه العامّة في غير موضعه:« خرجنا نتنزّه» إذا خرجوا إلى البساتين و إنّما
التنزّه التباعد عن المياه و الارياف و منه« فلان يتنزّه عن الاقذار» أي يباعد
نفسه منها» و قال ابن قتيبة« ذهب أهل العلم في قول الناس:« خرجوا يتنزهون إلى
البساتين» أنه غلط و هو عندي ليس بغلط لأن البساتين في كل بلد إنّما تكون خارج
البلد فإذا أراد أحد أن يأتيها فقد أراد البعد عن المنازل و البيوت ثمّ كثر هذا
حتّى استعملت النزهة في الخضر و الجنان».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 892، س 10 و ص 891، س 25 و 27 و 28)
قائلا بعد الحديث الأول:« الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن
ابن أبي محمود مثله إلّا أن فيه« أحرى» إلى قوله( ع):« فقال: لا؛ بل الملح» إلى
قوله:« و نسى بعض الغلمان فذبحوا لنا شاة من أسمن ما يكون فما انتفعنا» المكارم:«
سأل الرضا( ع) أصحابه و ذكر مثله و فيه فقال: هو الملح» بيان-« أى الادام أجزأ» فى
أكثر نسخ المحاسن« أجزأ» بمعنى كفى فانه يمكن الاكتفاء به دون غيره كما يؤمى إليه
التعليل المذكور في آخر الخبر و في بعض نسخ الكافي و المحاسن« أمرأ» أي أحسن عاقبة
و أكثر لذة كما يشعر به التعليل أيضا و في بعض نسخ الكافي و المكارم« أحرى»(
بالحاء و الراء المهملتين) أي أحرى بالافتتاح به و كأنّ النسخة الأولى أي
المعجمتين أظهرها و أحسنها و قال في المصباح:« النزهة قال ابن السكيت في فصل ما
تضعه العامّة في غير موضعه:« خرجنا نتنزّه» إذا خرجوا إلى البساتين و إنّما
التنزّه التباعد عن المياه و الارياف و منه« فلان يتنزّه عن الاقذار» أي يباعد
نفسه منها» و قال ابن قتيبة« ذهب أهل العلم في قول الناس:« خرجوا يتنزهون إلى
البساتين» أنه غلط و هو عندي ليس بغلط لأن البساتين في كل بلد إنّما تكون خارج
البلد فإذا أراد أحد أن يأتيها فقد أراد البعد عن المنازل و البيوت ثمّ كثر هذا
حتّى استعملت النزهة في الخضر و الجنان».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 892، س 10 و ص 891، س 25 و 27 و 28)
قائلا بعد الحديث الأول:« الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن
ابن أبي محمود مثله إلّا أن فيه« أحرى» إلى قوله( ع):« فقال: لا؛ بل الملح» إلى
قوله:« و نسى بعض الغلمان فذبحوا لنا شاة من أسمن ما يكون فما انتفعنا» المكارم:«
سأل الرضا( ع) أصحابه و ذكر مثله و فيه فقال: هو الملح» بيان-« أى الادام أجزأ» فى
أكثر نسخ المحاسن« أجزأ» بمعنى كفى فانه يمكن الاكتفاء به دون غيره كما يؤمى إليه
التعليل المذكور في آخر الخبر و في بعض نسخ الكافي و المحاسن« أمرأ» أي أحسن عاقبة
و أكثر لذة كما يشعر به التعليل أيضا و في بعض نسخ الكافي و المكارم« أحرى»(
بالحاء و الراء المهملتين) أي أحرى بالافتتاح به و كأنّ النسخة الأولى أي
المعجمتين أظهرها و أحسنها و قال في المصباح:« النزهة قال ابن السكيت في فصل ما
تضعه العامّة في غير موضعه:« خرجنا نتنزّه» إذا خرجوا إلى البساتين و إنّما
التنزّه التباعد عن المياه و الارياف و منه« فلان يتنزّه عن الاقذار» أي يباعد
نفسه منها» و قال ابن قتيبة« ذهب أهل العلم في قول الناس:« خرجوا يتنزهون إلى
البساتين» أنه غلط و هو عندي ليس بغلط لأن البساتين في كل بلد إنّما تكون خارج
البلد فإذا أراد أحد أن يأتيها فقد أراد البعد عن المنازل و البيوت ثمّ كثر هذا
حتّى استعملت النزهة في الخضر و الجنان».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 592