[1] ( 1 و 2)- ج 14« باب فضل
الخبز و إكرامه»،( ص 869، س 35 و 36) قائلا بعدهما:« بيان- جعل القطع مقام الادام
إمّا لأنّه يصير ألذ فيفعل فعل الادام، أو يصير شبيها بالادام فكأنّه يخدع الطبيعة
به، و على أي حال يدلّ على جواز قطع الخبز بالسكين مع فقد الادام، و في غيره كأنّ
المنع محمول على الكراهة و إن كان الأحوط الترك؛ قال في الدروس:« و يكره قطع الخبز
بالسكين». و لم يستثن هذه الصورة و كأنّه حملها على تخفيف الكراهة».
[2] ( 1 و 2)- ج 14« باب فضل
الخبز و إكرامه»،( ص 869، س 35 و 36) قائلا بعدهما:« بيان- جعل القطع مقام الادام
إمّا لأنّه يصير ألذ فيفعل فعل الادام، أو يصير شبيها بالادام فكأنّه يخدع الطبيعة
به، و على أي حال يدلّ على جواز قطع الخبز بالسكين مع فقد الادام، و في غيره كأنّ
المنع محمول على الكراهة و إن كان الأحوط الترك؛ قال في الدروس:« و يكره قطع الخبز
بالسكين». و لم يستثن هذه الصورة و كأنّه حملها على تخفيف الكراهة».
[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب
الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 891، س 8 و 10 و 16) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- في القاموس الدراق( مشددة) و الدرياق و الدرياقة« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
( بكسرهما و يفتحان)- الترياق و
الخمر» و قال:« الترياق( بالكسر)- دواء مركب اخترعه ماغنيس و تممه اندر و ماخس
القديم بزيادة لحم الافاعى فيه و بها كمل الغرض و هو مسميه بهذا لأنّه نافع من لدغ
الهوام السبعية و هي باليونانية« تريا» و نافع من الأدوية المشروبة السمية و هي
باليونانية« قاآ»( ممدودة) ثم خفف و عرب و هو طفل إلى ستة أشهر ثمّ مترعرع إلى عشر
سنين في البلاد الحارة و عشرين في غيرها ثمّ يقف عشرا فيها و عشرين في غيرها ثمّ
يموت و يصير كبعض المعاجين»( انتهى) و يدلّ على أنه نافع لدفع السموم و أمّا على
حله فلا و إن كان يوهمه». و بعد الحديث الثالث:« بيان- يدل على إمكان لدغ الموذيات
الأنبياء و الأئمّة عليهم السلام و كأنّ هذا أحد معاني بغض بعض الحيوانات لهم( ع)،
و يدلّ على استحباب قتل الموذيات و أنّه ليس فعلا كثيرا لا يجوز فعله في الصلاة، و
على جواز لعنها إذا كانت موذية، و على مرجوحية لعنها في الصلاة، و الجريش هو الذي
لم ينعم دقه».
[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب
الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 891، س 8 و 10 و 16) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- في القاموس الدراق( مشددة) و الدرياق و الدرياقة« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
( بكسرهما و يفتحان)- الترياق و
الخمر» و قال:« الترياق( بالكسر)- دواء مركب اخترعه ماغنيس و تممه اندر و ماخس
القديم بزيادة لحم الافاعى فيه و بها كمل الغرض و هو مسميه بهذا لأنّه نافع من لدغ
الهوام السبعية و هي باليونانية« تريا» و نافع من الأدوية المشروبة السمية و هي
باليونانية« قاآ»( ممدودة) ثم خفف و عرب و هو طفل إلى ستة أشهر ثمّ مترعرع إلى عشر
سنين في البلاد الحارة و عشرين في غيرها ثمّ يقف عشرا فيها و عشرين في غيرها ثمّ
يموت و يصير كبعض المعاجين»( انتهى) و يدلّ على أنه نافع لدفع السموم و أمّا على
حله فلا و إن كان يوهمه». و بعد الحديث الثالث:« بيان- يدل على إمكان لدغ الموذيات
الأنبياء و الأئمّة عليهم السلام و كأنّ هذا أحد معاني بغض بعض الحيوانات لهم( ع)،
و يدلّ على استحباب قتل الموذيات و أنّه ليس فعلا كثيرا لا يجوز فعله في الصلاة، و
على جواز لعنها إذا كانت موذية، و على مرجوحية لعنها في الصلاة، و الجريش هو الذي
لم ينعم دقه».
[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب
الملح و فضل الافتتاح و الاختتام به»،( ص 891، س 8 و 10 و 16) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- في القاموس الدراق( مشددة) و الدرياق و الدرياقة« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
( بكسرهما و يفتحان)- الترياق و
الخمر» و قال:« الترياق( بالكسر)- دواء مركب اخترعه ماغنيس و تممه اندر و ماخس
القديم بزيادة لحم الافاعى فيه و بها كمل الغرض و هو مسميه بهذا لأنّه نافع من لدغ
الهوام السبعية و هي باليونانية« تريا» و نافع من الأدوية المشروبة السمية و هي
باليونانية« قاآ»( ممدودة) ثم خفف و عرب و هو طفل إلى ستة أشهر ثمّ مترعرع إلى عشر
سنين في البلاد الحارة و عشرين في غيرها ثمّ يقف عشرا فيها و عشرين في غيرها ثمّ
يموت و يصير كبعض المعاجين»( انتهى) و يدلّ على أنه نافع لدفع السموم و أمّا على
حله فلا و إن كان يوهمه». و بعد الحديث الثالث:« بيان- يدل على إمكان لدغ الموذيات
الأنبياء و الأئمّة عليهم السلام و كأنّ هذا أحد معاني بغض بعض الحيوانات لهم( ع)،
و يدلّ على استحباب قتل الموذيات و أنّه ليس فعلا كثيرا لا يجوز فعله في الصلاة، و
على جواز لعنها إذا كانت موذية، و على مرجوحية لعنها في الصلاة، و الجريش هو الذي
لم ينعم دقه».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 590