[1] ( 1 و 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب
فضل الماء و أنواعه»،( ص 904، س 31 و 33 و 34) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-
يونس ذلك دحو الأرض من تحت الكعبة فتفطن، و يمكن تخصيصه بعيون مكّة ضاعف اللّه
شرفها؛ و يؤيده بعض أخبار زمزم فتفهم. و قيل: المراد به عيون زمزم كما يأتي في
كتاب الحجّ ما يومى إليه». أقول:« العوم في الماء- السباحة فيه و الغمس في الماء-
المقل فيه يقال عام في الماء( من باب نصر) عوما- سبح، و غمس الشيء في الماء( من
باب ضرب) غمسا- مقله و غطه فيه.( صرح بهما جمهور اللغويين).
[2] ( 1 و 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب
فضل الماء و أنواعه»،( ص 904، س 31 و 33 و 34) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- يونس
ذلك دحو الأرض من تحت الكعبة فتفطن، و يمكن تخصيصه بعيون مكّة ضاعف اللّه شرفها؛ و
يؤيده بعض أخبار زمزم فتفهم. و قيل: المراد به عيون زمزم كما يأتي في كتاب الحجّ
ما يومى إليه». أقول:« العوم في الماء- السباحة فيه و الغمس في الماء- المقل فيه
يقال عام في الماء( من باب نصر) عوما- سبح، و غمس الشيء في الماء( من باب ضرب)
غمسا- مقله و غطه فيه.( صرح بهما جمهور اللغويين).
[3] ( 1 و 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب
فضل الماء و أنواعه»،( ص 904، س 31 و 33 و 34) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-
يونس ذلك دحو الأرض من تحت الكعبة فتفطن، و يمكن تخصيصه بعيون مكّة ضاعف اللّه
شرفها؛ و يؤيده بعض أخبار زمزم فتفهم. و قيل: المراد به عيون زمزم كما يأتي في
كتاب الحجّ ما يومى إليه». أقول:« العوم في الماء- السباحة فيه و الغمس في الماء-
المقل فيه يقال عام في الماء( من باب نصر) عوما- سبح، و غمس الشيء في الماء( من
باب ضرب) غمسا- مقله و غطه فيه.( صرح بهما جمهور اللغويين).
[4] ( 4)- ج 18، كتاب الطهارة،«
باب طهورية الماء»،( ص 3، س 30) مع بيان طويل.
[5] ( 1 و 2 و 3 و 5)- ج 14،« باب
فضل الماء و أنواعه»،( ص 904، س 31 و 33 و 34) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- يونس
ذلك دحو الأرض من تحت الكعبة فتفطن، و يمكن تخصيصه بعيون مكّة ضاعف اللّه شرفها؛ و
يؤيده بعض أخبار زمزم فتفهم. و قيل: المراد به عيون زمزم كما يأتي في كتاب الحجّ
ما يومى إليه». أقول:« العوم في الماء- السباحة فيه و الغمس في الماء- المقل فيه
يقال عام في الماء( من باب نصر) عوما- سبح، و غمس الشيء في الماء( من باب ضرب)
غمسا- مقله و غطه فيه.( صرح بهما جمهور اللغويين).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 570