responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 553

فَأَصَابَ النَّاسَ الرُّعَافُ وَ كَانَ الرَّجُلُ إِذَا رَعَفَ يَوْمَيْنِ مَاتَ فَرَجَعْتُ إِلَى الْمَنْزِلِ فَإِذَا سَيْفٌ أَخِي رَعَفَ رُعَافاً شَدِيداً فَدَخَلْتُ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَقَالَ يَا زِيَادُ أَطْعِمْ سَيْفاً التُّفَّاحَ فَرَجَعْتُ فَأَطْعَمْتُهُ إِيَّاهُ فَبَرَأَ[1].

897 عَنْهُ عَنْ أَبِي يُوسُفَ عَنِ الْقَنْدِيِّ قَالَ: أَصَابَ النَّاسَ وَبَاءٌ وَ نَحْنُ بِمَكَّةَ فَأَصَابَنِي فَكَتَبْتُ إِلَى أَبِي الْحَسَنِ ع فَكَتَبَ إِلَيَّ كُلِ التُّفَّاحَ فَأَكَلْتُهُ فَعُوفِيتُ‌[2].

898 عَنْهُ عَنْ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ عَنِ الْجَعْفَرِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ الْأَوَّلِ ع يَقُولُ‌ التُّفَّاحُ شِفَاءٌ مِنْ خِصَالٍ مِنَ السَّمِّ وَ السِّحْرِ وَ اللَّمَمِ يَعْرِضُ مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ وَ الْبَلْغَمِ الْغَالِبِ وَ لَيْسَ شَيْ‌ءٌ أَسْرَعَ مَنْفَعَةً مِنْهُ‌[3].

899 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنِ الْأَصَمِّ عَنْ شُعَيْبٍ الْعَقَرْقُوفِيِّ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ وَ رَوَاهُ الْقَاسِمُ بْنُ يَحْيَى عَنْ جَدِّهِ الْحَسَنِ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ عَلِيٌّ ع‌ التُّفَّاحُ يَصُوحُ الْمَعِدَةَ[4].

900 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَابِرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ التُّفَّاحُ نَضُوحُ الْمَعِدَةِ[5].

116 باب الكمثرى‌

901 عَنْهُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَدِّهِ الْحَسَنِ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كُلُوا الْكُمَّثْرَى فَإِنَّهُ يَجْلُو الْقَلْبَ وَ يُسَكِّنُ أَوْجَاعَ الْجَوْفِ بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَى‌[6].

117 باب التين‌

902 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ رَجُلٍ سَمَّاهُ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: لَمَّا خَرَجَ مَلِكُ الْقِبْطِ يُرِيدُ هَدْمَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ اجْتَمَعَ النَّاسُ إِلَى حِزْقِيلَ النَّبِيِّ ع فَشَكَوْا ذَلِكَ إِلَيْهِ فَقَالَ لَعَلِّي أُنَاجِي رَبِّي اللَّيْلَةَ فَلَمَّا جَنَّهُ اللَّيْلُ نَاجَى رَبَّهُ-


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 34 و 36 و 37 و ص 850، س 2 و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الثاني( لكن في باب معالجة الوباء، ص 534، س 8):« توضيح- قال في القاموس:« الوبأ( محركة)- الطاعون أو كل مرض عام و الجمع أوباء و يمد؛ و بئت الأرض( كفرح) تبيأ و توبأ وبئا». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« و اللمم يعرض» أي جنون، أو إصابة من الجن؛ في القاموس« اللمم( محركة)- الجنون، و صغار الذنوب، و أصابته من الجن لمة أي مس أو قليل».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 34 و 36 و 37 و ص 850، س 2 و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الثاني( لكن في باب معالجة الوباء، ص 534، س 8):« توضيح- قال في القاموس:« الوبأ( محركة)- الطاعون أو كل مرض عام و الجمع أوباء و يمد؛ و بئت الأرض( كفرح) تبيأ و توبأ وبئا». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« و اللمم يعرض» أي جنون، أو إصابة من الجن؛ في القاموس« اللمم( محركة)- الجنون، و صغار الذنوب، و أصابته من الجن لمة أي مس أو قليل».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 34 و 36 و 37 و ص 850، س 2 و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الثاني( لكن في باب معالجة الوباء، ص 534، س 8):« توضيح- قال في القاموس:« الوبأ( محركة)- الطاعون أو كل مرض عام و الجمع أوباء و يمد؛ و بئت الأرض( كفرح) تبيأ و توبأ وبئا». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« و اللمم يعرض» أي جنون، أو إصابة من الجن؛ في القاموس« اللمم( محركة)- الجنون، و صغار الذنوب، و أصابته من الجن لمة أي مس أو قليل».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 34 و 36 و 37 و ص 850، س 2 و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الثاني( لكن في باب معالجة الوباء، ص 534، س 8):« توضيح- قال في القاموس:« الوبأ( محركة)- الطاعون أو كل مرض عام و الجمع أوباء و يمد؛ و بئت الأرض( كفرح) تبيأ و توبأ وبئا». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« و اللمم يعرض» أي جنون، أو إصابة من الجن؛ في القاموس« اللمم( محركة)- الجنون، و صغار الذنوب، و أصابته من الجن لمة أي مس أو قليل».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 34 و 36 و 37 و ص 850، س 2 و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الثاني( لكن في باب معالجة الوباء، ص 534، س 8):« توضيح- قال في القاموس:« الوبأ( محركة)- الطاعون أو كل مرض عام و الجمع أوباء و يمد؛ و بئت الأرض( كفرح) تبيأ و توبأ وبئا». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« و اللمم يعرض» أي جنون، أو إصابة من الجن؛ في القاموس« اللمم( محركة)- الجنون، و صغار الذنوب، و أصابته من الجن لمة أي مس أو قليل».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 34 و 36 و 37 و ص 850، س 2 و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الثاني( لكن في باب معالجة الوباء، ص 534، س 8):« توضيح- قال في القاموس:« الوبأ( محركة)- الطاعون أو كل مرض عام و الجمع أوباء و يمد؛ و بئت الأرض( كفرح) تبيأ و توبأ وبئا». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« و اللمم يعرض» أي جنون، أو إصابة من الجن؛ في القاموس« اللمم( محركة)- الجنون، و صغار الذنوب، و أصابته من الجن لمة أي مس أو قليل».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 553
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست