[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 16 و 18 و 19 و 20).
و أيضا جميعها« باب علاج الحمى و
اليرقان»( ص 509، س 20 و 21 و 23 و 22) قائلا بعد الأول:
« بيان- يفرج المعدة، كذا في أكثر
النسخ، و ليس له معنى يناسب المقام إلّا أن يكون من الشق كناية عن توسيعها و حصول
شهوة الطعام، و في بعض النسخ« يصوح»( بالصاد و الحاء المهملتين واو بينهما) أى
يخفف، و في بعضها« نضوح» كما مرّ و هو أظهر». و أقول: يشير بقوله« كما مر» إلى ما
ذكره قبيل ذلك في ذيل حديث نقله من الخصال و هو يشتمل على تلك اللفظة و عبارته
هناك هكذا:« توضيح« نضوح للمعدة» أي يطيبها؛ أو يغسلها و ينظفها، و يؤيد الأول ما
سيأتي، و قال في النهاية:« النضوح بالفتح ضرب من الطيب تفوح رائحته» ثم قال:« و قد
يرد النضح بمعنى الغسل و الازالة و منه الحديث« و نضح الدم عن جبينه»، و في بعض
نسخ المكارم( بالجيم) من النضج بمعنى الطبخ و هو تصحيف» أقول: قوله« ما سيأتي»
إشارة إلى هذا الحديث الذي نحن بصدد بيانه هنا. و بعد الحديث الثاني:
« بيان- و في النهاية« الوبا(
بالقصر و المد و الهمز)- الطاعون و المرض العام».
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 16 و 18 و 19 و 20).
و أيضا جميعها« باب علاج الحمى و
اليرقان»( ص 509، س 20 و 21 و 23 و 22) قائلا بعد الأول:
« بيان- يفرج المعدة، كذا في أكثر
النسخ، و ليس له معنى يناسب المقام إلّا أن يكون من الشق كناية عن توسيعها و حصول
شهوة الطعام، و في بعض النسخ« يصوح»( بالصاد و الحاء المهملتين واو بينهما) أى
يخفف، و في بعضها« نضوح» كما مرّ و هو أظهر». و أقول: يشير بقوله« كما مر» إلى ما
ذكره قبيل ذلك في ذيل حديث نقله من الخصال و هو يشتمل على تلك اللفظة و عبارته
هناك هكذا:« توضيح« نضوح للمعدة» أي يطيبها؛ أو يغسلها و ينظفها، و يؤيد الأول ما
سيأتي، و قال في النهاية:« النضوح بالفتح ضرب من الطيب تفوح رائحته» ثم قال:« و قد
يرد النضح بمعنى الغسل و الازالة و منه الحديث« و نضح الدم عن جبينه»، و في بعض نسخ
المكارم( بالجيم) من النضج بمعنى الطبخ و هو تصحيف» أقول: قوله« ما سيأتي» إشارة
إلى هذا الحديث الذي نحن بصدد بيانه هنا. و بعد الحديث الثاني:
« بيان- و في النهاية« الوبا(
بالقصر و المد و الهمز)- الطاعون و المرض العام».
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 16 و 18 و 19 و 20).
و أيضا جميعها« باب علاج الحمى و
اليرقان»( ص 509، س 20 و 21 و 23 و 22) قائلا بعد الأول:
« بيان- يفرج المعدة، كذا في أكثر
النسخ، و ليس له معنى يناسب المقام إلّا أن يكون من الشق كناية عن توسيعها و حصول
شهوة الطعام، و في بعض النسخ« يصوح»( بالصاد و الحاء المهملتين واو بينهما) أى
يخفف، و في بعضها« نضوح» كما مرّ و هو أظهر». و أقول: يشير بقوله« كما مر» إلى ما
ذكره قبيل ذلك في ذيل حديث نقله من الخصال و هو يشتمل على تلك اللفظة و عبارته
هناك هكذا:« توضيح« نضوح للمعدة» أي يطيبها؛ أو يغسلها و ينظفها، و يؤيد الأول ما
سيأتي، و قال في النهاية:« النضوح بالفتح ضرب من الطيب تفوح رائحته» ثم قال:« و قد
يرد النضح بمعنى الغسل و الازالة و منه الحديث« و نضح الدم عن جبينه»، و في بعض
نسخ المكارم( بالجيم) من النضج بمعنى الطبخ و هو تصحيف» أقول: قوله« ما سيأتي»
إشارة إلى هذا الحديث الذي نحن بصدد بيانه هنا. و بعد الحديث الثاني:
« بيان- و في النهاية« الوبا(
بالقصر و المد و الهمز)- الطاعون و المرض العام».
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 16 و 18 و 19 و 20).
و أيضا جميعها« باب علاج الحمى و
اليرقان»( ص 509، س 20 و 21 و 23 و 22) قائلا بعد الأول:
« بيان- يفرج المعدة، كذا في أكثر
النسخ، و ليس له معنى يناسب المقام إلّا أن يكون من الشق كناية عن توسيعها و حصول
شهوة الطعام، و في بعض النسخ« يصوح»( بالصاد و الحاء المهملتين واو بينهما) أى
يخفف، و في بعضها« نضوح» كما مرّ و هو أظهر». و أقول: يشير بقوله« كما مر» إلى ما
ذكره قبيل ذلك في ذيل حديث نقله من الخصال و هو يشتمل على تلك اللفظة و عبارته
هناك هكذا:« توضيح« نضوح للمعدة» أي يطيبها؛ أو يغسلها و ينظفها، و يؤيد الأول ما
سيأتي، و قال في النهاية:« النضوح بالفتح ضرب من الطيب تفوح رائحته» ثم قال:« و قد
يرد النضح بمعنى الغسل و الازالة و منه الحديث« و نضح الدم عن جبينه»، و في بعض
نسخ المكارم( بالجيم) من النضج بمعنى الطبخ و هو تصحيف» أقول: قوله« ما سيأتي»
إشارة إلى هذا الحديث الذي نحن بصدد بيانه هنا. و بعد الحديث الثاني:
« بيان- و في النهاية« الوبا(
بالقصر و المد و الهمز)- الطاعون و المرض العام».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 551