responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 551

115 باب التفاح‌

889 عَنْهُ قَالَ وَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ التُّفَّاحُ يُفَرِّجُ الْمَعِدَةَ وَ قَالَ كُلِ التُّفَّاحَ فَإِنَّهُ يُطْفِئُ الْحَرَارَةَ وَ يُبَرِّدُ الْجَوْفَ وَ يَذْهَبُ بِالْحُمَّى‌ وَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ يَذْهَبُ بِالْوَبَاءِ[1].

890 عَنْهُ عَنْ أَبِي يُوسُفَ عَنِ الْقَنْدِيِّ عَنِ الْمُفَضَّلِ بْنِ عُمَرَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: ذُكِرَ لَهُ الْحُمَّى فَقَالَ إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ لَا نَتَدَاوَى إِلَّا بِإِفَاضَةِ الْمَاءِ الْبَارِدِ يُصَبُّ عَلَيْنَا وَ أَكْلِ التُّفَّاحِ‌[2].

891 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ يُونُسَ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي التُّفَّاحِ مَا دَاوَوْا مَرْضَاهُمْ إِلَّا بِهِ‌[3].

892 عَنْهُ عَنْ بَعْضِهِمْ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أَطْعِمُوا مَحْمُومِيكُمُ التُّفَّاحَ فَمَا مِنْ شَيْ‌ءٍ أَنْفَعَ مِنَ التُّفَّاحِ‌[4].

893 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْهَمْدَانِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ دُرُسْتَ بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ الْوَاسِطِيِّ قَالَ: بَعَثَنِي الْمُفَضَّلُ بْنُ عُمَرَ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَدَخَلْتُ عَلَيْهِ فِي يَوْمٍ صَائِفٍ وَ قُدَّامَهُ طَبَقٌ فِيهِ تُفَّاحٌ أَخْضَرُ فَوَ اللَّهِ إِنْ صَبَرْتُ أَنْ قُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ أَ تَأْكُلُ هَذَا وَ النَّاسُ يَكْرَهُونَهُ فَقَالَ ع كَأَنَّهُ لَمْ يَزَلْ يَعْرِفُنِي أَنِّي وُعِكْتُ فِي لَيْلَتِي هَذِهِ فَبَعَثْتُ فَأُتِيتُ بِهِ وَ هَذَا يَقْطَعُ الْحُمَّى وَ يُسَكِّنُ الْحَرَارَةَ فَقَدِمْتُ فَأَصَبْتُ أَهْلِي مَحْمُومِينَ فَأَطْعَمْتُهُمْ‌


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 16 و 18 و 19 و 20).

و أيضا جميعها« باب علاج الحمى و اليرقان»( ص 509، س 20 و 21 و 23 و 22) قائلا بعد الأول:

« بيان- يفرج المعدة، كذا في أكثر النسخ، و ليس له معنى يناسب المقام إلّا أن يكون من الشق كناية عن توسيعها و حصول شهوة الطعام، و في بعض النسخ« يصوح»( بالصاد و الحاء المهملتين واو بينهما) أى يخفف، و في بعضها« نضوح» كما مرّ و هو أظهر». و أقول: يشير بقوله« كما مر» إلى ما ذكره قبيل ذلك في ذيل حديث نقله من الخصال و هو يشتمل على تلك اللفظة و عبارته هناك هكذا:« توضيح« نضوح للمعدة» أي يطيبها؛ أو يغسلها و ينظفها، و يؤيد الأول ما سيأتي، و قال في النهاية:« النضوح بالفتح ضرب من الطيب تفوح رائحته» ثم قال:« و قد يرد النضح بمعنى الغسل و الازالة و منه الحديث« و نضح الدم عن جبينه»، و في بعض نسخ المكارم( بالجيم) من النضج بمعنى الطبخ و هو تصحيف» أقول: قوله« ما سيأتي» إشارة إلى هذا الحديث الذي نحن بصدد بيانه هنا. و بعد الحديث الثاني:

« بيان- و في النهاية« الوبا( بالقصر و المد و الهمز)- الطاعون و المرض العام».

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 16 و 18 و 19 و 20).

و أيضا جميعها« باب علاج الحمى و اليرقان»( ص 509، س 20 و 21 و 23 و 22) قائلا بعد الأول:

« بيان- يفرج المعدة، كذا في أكثر النسخ، و ليس له معنى يناسب المقام إلّا أن يكون من الشق كناية عن توسيعها و حصول شهوة الطعام، و في بعض النسخ« يصوح»( بالصاد و الحاء المهملتين واو بينهما) أى يخفف، و في بعضها« نضوح» كما مرّ و هو أظهر». و أقول: يشير بقوله« كما مر» إلى ما ذكره قبيل ذلك في ذيل حديث نقله من الخصال و هو يشتمل على تلك اللفظة و عبارته هناك هكذا:« توضيح« نضوح للمعدة» أي يطيبها؛ أو يغسلها و ينظفها، و يؤيد الأول ما سيأتي، و قال في النهاية:« النضوح بالفتح ضرب من الطيب تفوح رائحته» ثم قال:« و قد يرد النضح بمعنى الغسل و الازالة و منه الحديث« و نضح الدم عن جبينه»، و في بعض نسخ المكارم( بالجيم) من النضج بمعنى الطبخ و هو تصحيف» أقول: قوله« ما سيأتي» إشارة إلى هذا الحديث الذي نحن بصدد بيانه هنا. و بعد الحديث الثاني:

« بيان- و في النهاية« الوبا( بالقصر و المد و الهمز)- الطاعون و المرض العام».

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 16 و 18 و 19 و 20).

و أيضا جميعها« باب علاج الحمى و اليرقان»( ص 509، س 20 و 21 و 23 و 22) قائلا بعد الأول:

« بيان- يفرج المعدة، كذا في أكثر النسخ، و ليس له معنى يناسب المقام إلّا أن يكون من الشق كناية عن توسيعها و حصول شهوة الطعام، و في بعض النسخ« يصوح»( بالصاد و الحاء المهملتين واو بينهما) أى يخفف، و في بعضها« نضوح» كما مرّ و هو أظهر». و أقول: يشير بقوله« كما مر» إلى ما ذكره قبيل ذلك في ذيل حديث نقله من الخصال و هو يشتمل على تلك اللفظة و عبارته هناك هكذا:« توضيح« نضوح للمعدة» أي يطيبها؛ أو يغسلها و ينظفها، و يؤيد الأول ما سيأتي، و قال في النهاية:« النضوح بالفتح ضرب من الطيب تفوح رائحته» ثم قال:« و قد يرد النضح بمعنى الغسل و الازالة و منه الحديث« و نضح الدم عن جبينه»، و في بعض نسخ المكارم( بالجيم) من النضج بمعنى الطبخ و هو تصحيف» أقول: قوله« ما سيأتي» إشارة إلى هذا الحديث الذي نحن بصدد بيانه هنا. و بعد الحديث الثاني:

« بيان- و في النهاية« الوبا( بالقصر و المد و الهمز)- الطاعون و المرض العام».

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب التفاح و السفرجل و الكمثرى»،( ص 849، س 16 و 18 و 19 و 20).

و أيضا جميعها« باب علاج الحمى و اليرقان»( ص 509، س 20 و 21 و 23 و 22) قائلا بعد الأول:

« بيان- يفرج المعدة، كذا في أكثر النسخ، و ليس له معنى يناسب المقام إلّا أن يكون من الشق كناية عن توسيعها و حصول شهوة الطعام، و في بعض النسخ« يصوح»( بالصاد و الحاء المهملتين واو بينهما) أى يخفف، و في بعضها« نضوح» كما مرّ و هو أظهر». و أقول: يشير بقوله« كما مر» إلى ما ذكره قبيل ذلك في ذيل حديث نقله من الخصال و هو يشتمل على تلك اللفظة و عبارته هناك هكذا:« توضيح« نضوح للمعدة» أي يطيبها؛ أو يغسلها و ينظفها، و يؤيد الأول ما سيأتي، و قال في النهاية:« النضوح بالفتح ضرب من الطيب تفوح رائحته» ثم قال:« و قد يرد النضح بمعنى الغسل و الازالة و منه الحديث« و نضح الدم عن جبينه»، و في بعض نسخ المكارم( بالجيم) من النضج بمعنى الطبخ و هو تصحيف» أقول: قوله« ما سيأتي» إشارة إلى هذا الحديث الذي نحن بصدد بيانه هنا. و بعد الحديث الثاني:

« بيان- و في النهاية« الوبا( بالقصر و المد و الهمز)- الطاعون و المرض العام».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 551
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست