[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب
العنب»،( ص 844، س 25 و 26).
[2] ( 1 و 2)- ج 14،« باب
العنب»،( ص 844، س 25 و 26).
[3] ( 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب
الزبيب»،( ص 845، س 11 و 8 و 12 و 14) قائلا بعد الحديث الثالث« بيان- في النهاية«
الاصطباح- أكل الصبوح و هو الغداء» و في الصحاح« الصبوح الشرب بالغداة، و اصطبح
الرجل- شرب صبوحا» و أقول: كأن تخلف بعض هذه الأمور لتخلف بعض الشرائط من الإخلاص
و التقوى و غيرهما، أو لوجود معارض أقوى».
[4] ( 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب
الزبيب»،( ص 845، س 11 و 8 و 12 و 14) قائلا بعد الحديث الثالث« بيان- في النهاية«
الاصطباح- أكل الصبوح و هو الغداء» و في الصحاح« الصبوح الشرب بالغداة، و اصطبح
الرجل- شرب صبوحا» و أقول: كأن تخلف بعض هذه الأمور لتخلف بعض الشرائط من الإخلاص
و التقوى و غيرهما، أو لوجود معارض أقوى».
[5] ( 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب
الزبيب»،( ص 845، س 11 و 8 و 12 و 14) قائلا بعد الحديث الثالث« بيان- في النهاية«
الاصطباح- أكل الصبوح و هو الغداء» و في الصحاح« الصبوح الشرب بالغداة، و اصطبح
الرجل- شرب صبوحا» و أقول: كأن تخلف بعض هذه الأمور لتخلف بعض الشرائط من الإخلاص
و التقوى و غيرهما، أو لوجود معارض أقوى».
[6] ( 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب
الزبيب»،( ص 845، س 11 و 8 و 12 و 14) قائلا بعد الحديث الثالث« بيان- في النهاية«
الاصطباح- أكل الصبوح و هو الغداء» و في الصحاح« الصبوح الشرب بالغداة، و اصطبح
الرجل- شرب صبوحا» و أقول: كأن تخلف بعض هذه الأمور لتخلف بعض الشرائط من الإخلاص
و التقوى و غيرهما، أو لوجود معارض أقوى».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 548