[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»( ص 842، س 20 و 24 و 25) قائلا بعد الحديث الآخر:« بيان-«
و وقع على الكد» أي وقع صاحب البيت على الكد و المشقة؛ لكثرة الناس و دخول مثله(
ع) عليهم، أو« على» بالتشديد، أي اشتد على الامر لذلك.« فألقى» أي صاحب البيت نفسه
عليه( ع) تعظيما له، أو ألقى( ع) نفسه على الخوان و لم يأكل ممّا كان عليه.
« و هو» أي الامام، أو صاحب
البيت« مشرف عليهم»« فأصغى براسه» أي أماله، و يقال:
« أبغاه الشيء» أي طلبه له، و
كأنّ فيه تصحيفا في مواضع». أقول: قوله:« فكنت أريد أن أبزق فلا أقدر عليه»( فى
الحديث الأول) كناية من عدم بقاء الرطوبة في مزاجه كما نبه عليه بعض الفضلاء في
هامش البحار.
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»( ص 842، س 20 و 24 و 25) قائلا بعد الحديث الآخر:« بيان-«
و وقع على الكد» أي وقع صاحب البيت على الكد و المشقة؛ لكثرة الناس و دخول مثله(
ع) عليهم، أو« على» بالتشديد، أي اشتد على الامر لذلك.« فألقى» أي صاحب البيت نفسه
عليه( ع) تعظيما له، أو ألقى( ع) نفسه على الخوان و لم يأكل ممّا كان عليه.
« و هو» أي الامام، أو صاحب
البيت« مشرف عليهم»« فأصغى براسه» أي أماله، و يقال:
« أبغاه الشيء» أي طلبه له، و
كأنّ فيه تصحيفا في مواضع». أقول: قوله:« فكنت أريد أن أبزق فلا أقدر عليه»( فى
الحديث الأول) كناية من عدم بقاء الرطوبة في مزاجه كما نبه عليه بعض الفضلاء في
هامش البحار.
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»( ص 842، س 20 و 24 و 25) قائلا بعد الحديث الآخر:« بيان-«
و وقع على الكد» أي وقع صاحب البيت على الكد و المشقة؛ لكثرة الناس و دخول مثله(
ع) عليهم، أو« على» بالتشديد، أي اشتد على الامر لذلك.« فألقى» أي صاحب البيت نفسه
عليه( ع) تعظيما له، أو ألقى( ع) نفسه على الخوان و لم يأكل ممّا كان عليه.
« و هو» أي الامام، أو صاحب
البيت« مشرف عليهم»« فأصغى براسه» أي أماله، و يقال:
« أبغاه الشيء» أي طلبه له، و
كأنّ فيه تصحيفا في مواضع». أقول: قوله:« فكنت أريد أن أبزق فلا أقدر عليه»( فى
الحديث الأول) كناية من عدم بقاء الرطوبة في مزاجه كما نبه عليه بعض الفضلاء في
هامش البحار.
[4] ( 4)- ج 14،« باب فضل الرمان
و أنواعه»،( ص 846، س 4).
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 539