[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 35 و ص 842 س 2 و ص 841، س 22 و ص 862، س 2
و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« عذق بن زيد» لم أره في اللغة لكن قال في
القاموس:« العذق- النخلة بحملها( إلى أن قال:) و أطم بالمدينة لبنى أميّة بن زيد»
و قائلا بعد الحديث الآخر« توضيح- رواه في الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن
محمّد، عن عبد اللّه بن محمّد الحجال، عن أبي سليمان الحمار قال:« كنا عند أبي عبد
اللّه( ع) فجاءنا بمضيرة و بطعام بعدها ثمّ أتى بقباع من رطب عليه ألوان، فجعل
يأخذ بيده الواحدة فقال:
أى شيء تسمون هذه؟- فيقول: كذا و
كذا؛ حتى أخذ واحدة فقال: ما تسمون هذه؟- قلنا:« المشان،» فقال: نحن نسميها« أم
جرذان»؛ إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أتى بشيء فأكل منها و دعا لها، فليس
شيء« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
من نخل أجمل منها» و في القاموس:«
المضيرة- مريقة تطبخ باللبن المضير( أى الحامض) و ربما خلط بالحليب» و قال: فى
القاف و الباء الموحدة:« القباع( كغراب)- مكيال ضخم» و قال في النون:« القناع(
بالكسر)- الطبق من عشب النخل» و في النهاية في النون« قال:
أتيته بقناع من رطب» القناع-
الطبق الذي يؤكل عليه، و يقال له« القنع»( بالكسر و الضم) و قيل: القناع جمعه»(
انتهى) و في أكثر نسخ المحاسن بالباء، و لكل وجه و إن كان الأول أوجه و« أحمل» فى
بعض النسخ بالحاء المهملة، و في بعضها بالجيم، و الأول أجمل. و قوله( ع)« لما
يؤخذ» كأن الاصوب« مما يؤخذ» و ما في الكافي أظهر».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 35 و ص 842 س 2 و ص 841، س 22 و ص 862، س 2
و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« عذق بن زيد» لم أره في اللغة لكن قال في
القاموس:« العذق- النخلة بحملها( إلى أن قال:) و أطم بالمدينة لبنى أميّة بن زيد»
و قائلا بعد الحديث الآخر« توضيح- رواه في الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن
محمّد، عن عبد اللّه بن محمّد الحجال، عن أبي سليمان الحمار قال:« كنا عند أبي عبد
اللّه( ع) فجاءنا بمضيرة و بطعام بعدها ثمّ أتى بقباع من رطب عليه ألوان، فجعل
يأخذ بيده الواحدة فقال:
أى شيء تسمون هذه؟- فيقول: كذا و
كذا؛ حتى أخذ واحدة فقال: ما تسمون هذه؟- قلنا:« المشان،» فقال: نحن نسميها« أم
جرذان»؛ إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أتى بشيء فأكل منها و دعا لها، فليس
شيء« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
من نخل أجمل منها» و في القاموس:«
المضيرة- مريقة تطبخ باللبن المضير( أى الحامض) و ربما خلط بالحليب» و قال: فى
القاف و الباء الموحدة:« القباع( كغراب)- مكيال ضخم» و قال في النون:« القناع(
بالكسر)- الطبق من عشب النخل» و في النهاية في النون« قال:
أتيته بقناع من رطب» القناع-
الطبق الذي يؤكل عليه، و يقال له« القنع»( بالكسر و الضم) و قيل: القناع جمعه»(
انتهى) و في أكثر نسخ المحاسن بالباء، و لكل وجه و إن كان الأول أوجه و« أحمل» فى
بعض النسخ بالحاء المهملة، و في بعضها بالجيم، و الأول أجمل. و قوله( ع)« لما
يؤخذ» كأن الاصوب« مما يؤخذ» و ما في الكافي أظهر».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 35 و ص 842 س 2 و ص 841، س 22 و ص 862، س 2
و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« عذق بن زيد» لم أره في اللغة لكن قال في
القاموس:« العذق- النخلة بحملها( إلى أن قال:) و أطم بالمدينة لبنى أميّة بن زيد»
و قائلا بعد الحديث الآخر« توضيح- رواه في الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد،
عن عبد اللّه بن محمّد الحجال، عن أبي سليمان الحمار قال:« كنا عند أبي عبد اللّه(
ع) فجاءنا بمضيرة و بطعام بعدها ثمّ أتى بقباع من رطب عليه ألوان، فجعل يأخذ بيده
الواحدة فقال:
أى شيء تسمون هذه؟- فيقول: كذا و
كذا؛ حتى أخذ واحدة فقال: ما تسمون هذه؟- قلنا:« المشان،» فقال: نحن نسميها« أم
جرذان»؛ إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أتى بشيء فأكل منها و دعا لها، فليس
شيء« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
من نخل أجمل منها» و في القاموس:«
المضيرة- مريقة تطبخ باللبن المضير( أى الحامض) و ربما خلط بالحليب» و قال: فى
القاف و الباء الموحدة:« القباع( كغراب)- مكيال ضخم» و قال في النون:« القناع(
بالكسر)- الطبق من عشب النخل» و في النهاية في النون« قال:
أتيته بقناع من رطب» القناع-
الطبق الذي يؤكل عليه، و يقال له« القنع»( بالكسر و الضم) و قيل: القناع جمعه»(
انتهى) و في أكثر نسخ المحاسن بالباء، و لكل وجه و إن كان الأول أوجه و« أحمل» فى
بعض النسخ بالحاء المهملة، و في بعضها بالجيم، و الأول أجمل. و قوله( ع)« لما
يؤخذ» كأن الاصوب« مما يؤخذ» و ما في الكافي أظهر».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 35 و ص 842 س 2 و ص 841، س 22 و ص 862، س 2
و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« عذق بن زيد» لم أره في اللغة لكن قال في
القاموس:« العذق- النخلة بحملها( إلى أن قال:) و أطم بالمدينة لبنى أميّة بن زيد»
و قائلا بعد الحديث الآخر« توضيح- رواه في الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن
محمّد، عن عبد اللّه بن محمّد الحجال، عن أبي سليمان الحمار قال:« كنا عند أبي عبد
اللّه( ع) فجاءنا بمضيرة و بطعام بعدها ثمّ أتى بقباع من رطب عليه ألوان، فجعل
يأخذ بيده الواحدة فقال:
أى شيء تسمون هذه؟- فيقول: كذا و
كذا؛ حتى أخذ واحدة فقال: ما تسمون هذه؟- قلنا:« المشان،» فقال: نحن نسميها« أم
جرذان»؛ إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أتى بشيء فأكل منها و دعا لها، فليس
شيء« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
من نخل أجمل منها» و في القاموس:«
المضيرة- مريقة تطبخ باللبن المضير( أى الحامض) و ربما خلط بالحليب» و قال: فى
القاف و الباء الموحدة:« القباع( كغراب)- مكيال ضخم» و قال في النون:« القناع(
بالكسر)- الطبق من عشب النخل» و في النهاية في النون« قال:
أتيته بقناع من رطب» القناع- الطبق
الذي يؤكل عليه، و يقال له« القنع»( بالكسر و الضم) و قيل: القناع جمعه»( انتهى) و
في أكثر نسخ المحاسن بالباء، و لكل وجه و إن كان الأول أوجه و« أحمل» فى بعض النسخ
بالحاء المهملة، و في بعضها بالجيم، و الأول أجمل. و قوله( ع)« لما يؤخذ» كأن
الاصوب« مما يؤخذ» و ما في الكافي أظهر».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 35 و ص 842 س 2 و ص 841، س 22 و ص 862، س 2
و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« عذق بن زيد» لم أره في اللغة لكن قال في
القاموس:« العذق- النخلة بحملها( إلى أن قال:) و أطم بالمدينة لبنى أميّة بن زيد»
و قائلا بعد الحديث الآخر« توضيح- رواه في الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن
محمّد، عن عبد اللّه بن محمّد الحجال، عن أبي سليمان الحمار قال:« كنا عند أبي عبد
اللّه( ع) فجاءنا بمضيرة و بطعام بعدها ثمّ أتى بقباع من رطب عليه ألوان، فجعل
يأخذ بيده الواحدة فقال:
أى شيء تسمون هذه؟- فيقول: كذا و
كذا؛ حتى أخذ واحدة فقال: ما تسمون هذه؟- قلنا:« المشان،» فقال: نحن نسميها« أم
جرذان»؛ إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أتى بشيء فأكل منها و دعا لها، فليس
شيء« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
من نخل أجمل منها» و في القاموس:«
المضيرة- مريقة تطبخ باللبن المضير( أى الحامض) و ربما خلط بالحليب» و قال: فى
القاف و الباء الموحدة:« القباع( كغراب)- مكيال ضخم» و قال في النون:« القناع(
بالكسر)- الطبق من عشب النخل» و في النهاية في النون« قال:
أتيته بقناع من رطب» القناع-
الطبق الذي يؤكل عليه، و يقال له« القنع»( بالكسر و الضم) و قيل: القناع جمعه»(
انتهى) و في أكثر نسخ المحاسن بالباء، و لكل وجه و إن كان الأول أوجه و« أحمل» فى
بعض النسخ بالحاء المهملة، و في بعضها بالجيم، و الأول أجمل. و قوله( ع)« لما
يؤخذ» كأن الاصوب« مما يؤخذ» و ما في الكافي أظهر».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 35 و ص 842 س 2 و ص 841، س 22 و ص 862، س 2
و 4 و 5) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان-« عذق بن زيد» لم أره في اللغة لكن قال في
القاموس:« العذق- النخلة بحملها( إلى أن قال:) و أطم بالمدينة لبنى أميّة بن زيد»
و قائلا بعد الحديث الآخر« توضيح- رواه في الكافي عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن
محمّد، عن عبد اللّه بن محمّد الحجال، عن أبي سليمان الحمار قال:« كنا عند أبي عبد
اللّه( ع) فجاءنا بمضيرة و بطعام بعدها ثمّ أتى بقباع من رطب عليه ألوان، فجعل
يأخذ بيده الواحدة فقال:
أى شيء تسمون هذه؟- فيقول: كذا و
كذا؛ حتى أخذ واحدة فقال: ما تسمون هذه؟- قلنا:« المشان،» فقال: نحن نسميها« أم
جرذان»؛ إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله أتى بشيء فأكل منها و دعا لها، فليس
شيء« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
من نخل أجمل منها» و في القاموس:«
المضيرة- مريقة تطبخ باللبن المضير( أى الحامض) و ربما خلط بالحليب» و قال: فى
القاف و الباء الموحدة:« القباع( كغراب)- مكيال ضخم» و قال في النون:« القناع(
بالكسر)- الطبق من عشب النخل» و في النهاية في النون« قال:
أتيته بقناع من رطب» القناع-
الطبق الذي يؤكل عليه، و يقال له« القنع»( بالكسر و الضم) و قيل: القناع جمعه»(
انتهى) و في أكثر نسخ المحاسن بالباء، و لكل وجه و إن كان الأول أوجه و« أحمل» فى
بعض النسخ بالحاء المهملة، و في بعضها بالجيم، و الأول أجمل. و قوله( ع)« لما
يؤخذ» كأن الاصوب« مما يؤخذ» و ما في الكافي أظهر».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 537