responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 535

نِفَاسِهِنَّ تَخْرُجْ أَوْلَادُكُمْ حُلَمَاءَ[1].

801 عَنْهُ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: لَوْ كَانَ طَعَامٌ أَطْيَبُ مِنَ الرُّطَبِ لَأَطْعَمَهُ اللَّهُ مَرْيَمَ‌[2].

802 عَنْهُ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ وَ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ الْقَنْدِيِّ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَا اسْتَشْفَتْ نُفَسَاءُ بِمِثْلِ الرُّطَبِ لِأَنَّ اللَّهَ أَطْعَمَ مَرْيَمَ جَنِيّاً فِي نِفَاسِهَا[3].

803 عَنْهُ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ عَمِّهِ يَعْقُوبَ رَفَعَهُ إِلَى عَلِيٍّ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ لِيَكُنْ أَوَّلُ مَا تَأْكُلُ النُّفَسَاءُ الرُّطَبَ لِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ قَالَ لِمَرْيَمَ بِنْتِ عِمْرَانَ‌ وَ هُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ إِبَّانُ الرُّطَبِ قَالَ سَبْعَ تَمَرَاتٍ مِنْ تَمَرَاتِ الْمَدِينَةِ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ فَسَبْعَ تَمَرَاتٍ مِنْ تَمْرِ أَمْصَارِكُمْ فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى قَالَ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي وَ عَظَمَتِي وَ ارْتِفَاعِ مَكَانِي لَا تَأْكُلُ نُفَسَاءُ يَوْمَ تَلِدُ الرُّطَبَ فَيَكُونُ غُلَاماً إِلَّا كَانَ حَلِيماً وَ إِنْ كَانَتْ جَارِيَةً كَانَتْ حَلِيمَةً[4].

804 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ الْحَكَمِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ الصَّرَفَانُ سَيِّدُ تُمُورِكُمْ‌[5].

805 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ حَرْبٍ صَاحِبِ الْجَوَارِي قَالَ: لَمَّا قَدِمَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ ره بَعَثَنِي هُذَيْلُ بْنُ صَدَقَةَ الْحَشَّاشُ فَاشْتَرَيْتُ سَلَّةَ رُطَبِ صَرَفَانَ مِنْ بُسْتَانِ إِسْمَاعِيلَ فَلَمَّا جِئْتُ بِهِ قَالَ مَا هَذَا قُلْتُ رُطَبٌ بَعَثَهُ إِلَيْكُمْ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط فأدغمت التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى أسقطت« رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما كان غضا طريا».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط فأدغمت التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى أسقطت« رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما كان غضا طريا».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط فأدغمت التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى أسقطت« رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما كان غضا طريا».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط فأدغمت التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى أسقطت« رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما كان غضا طريا».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط فأدغمت التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى أسقطت« رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما كان غضا طريا».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 535
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست