[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا
أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى
إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و
الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط
فأدغمت التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى
أسقطت« رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما
كان غضا طريا».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا
أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى
إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و
الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط
فأدغمت التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى
أسقطت« رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما
كان غضا طريا».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا
أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى
إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و
الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط
فأدغمت التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى أسقطت«
رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما كان غضا
طريا».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا
أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى
إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و
الامالة به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط فأدغمت
التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى أسقطت«
رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما كان غضا
طريا».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 13 و 15 و 16 و 17 و 22) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان- كأن المراد بنفاسهن قرب نفاسهن قبل الولادة، أو محمول على ما إذا
أرضعن أولادهن، و الأخير أنسب بقصة مريم( ع)». و بعد الحديث الرابع:« بيان-« و هزى
إليك بجذع النخلة» قيل: أى أميليه إليك و الباء مزيدة للتأكيد، أو افعلى الهز و الامالة
به، أو هزى التمرة بهزة، و الهز- التحريك بجذب و دفع.« تساقط» أي تتساقط فأدغمت
التاء الثانية في السين و حذفها حمزة و قرأ حفص« تساقط» من ساقطت بمعنى أسقطت«
رطبا» تمييز أو مفعول. و« الجنى»- المجنى من التمر؛ و أكثر ما يستعمل فيما كان غضا
طريا».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 535