[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 10 و ص 840، س 5 و ص 841، س 11) قائلا بعد نقل
مثل الحديث الثاني من الخصال قبيل ذلك( ص 839، س 8) ما لفظه:
« بيان-« و يخبل الشيطان» قال في
القاموس:« الخبل- فساد الأعضاء و الفالج( و يحرك فيهما) و قطع الأيدي و الارجل و
الحبس و المنع( و بالتحريك)- فساد في القوائم و الجنون،( و كسحاب)- النقصان و
الهلاك و العناء، و الخبلة- الحزن، و خبله- جننه و أفسد عقله أو عضوه»( انتهى) و
أقول: أكثر المعاني هنا مناسبة كما لا يخفى و قال الزمخشريّ في الفائق:
« قدم على النبيّ صلّى اللّه عليه
و آله وفد عبد القيس فجعل يسمى لهم تمران بلدهم فقالوا لرجل منهم: أطعمنا:
من بقية القوس الذي في نوطك
فأتاهم بالبرنى، فقال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله:« أما إنّه دواء لا داء فيه»
القوس- بقية التمر في أسفل القربة أو الجلة؛ كأنها شبهت بفرس البعير و هي جانحته،
و النوط- الجلة الصغيرة».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 10 و ص 840، س 5 و ص 841، س 11) قائلا بعد نقل
مثل الحديث الثاني من الخصال قبيل ذلك( ص 839، س 8) ما لفظه:
« بيان-« و يخبل الشيطان» قال في
القاموس:« الخبل- فساد الأعضاء و الفالج( و يحرك فيهما) و قطع الأيدي و الارجل و
الحبس و المنع( و بالتحريك)- فساد في القوائم و الجنون،( و كسحاب)- النقصان و
الهلاك و العناء، و الخبلة- الحزن، و خبله- جننه و أفسد عقله أو عضوه»( انتهى) و
أقول: أكثر المعاني هنا مناسبة كما لا يخفى و قال الزمخشريّ في الفائق:
« قدم على النبيّ صلّى اللّه عليه
و آله وفد عبد القيس فجعل يسمى لهم تمران بلدهم فقالوا لرجل منهم: أطعمنا:
من بقية القوس الذي في نوطك
فأتاهم بالبرنى، فقال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله:« أما إنّه دواء لا داء فيه»
القوس- بقية التمر في أسفل القربة أو الجلة؛ كأنها شبهت بفرس البعير و هي جانحته،
و النوط- الجلة الصغيرة».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
التمر و فضله و أنواعه»،( ص 841، س 10 و ص 840، س 5 و ص 841، س 11) قائلا بعد نقل
مثل الحديث الثاني من الخصال قبيل ذلك( ص 839، س 8) ما لفظه:
« بيان-« و يخبل الشيطان» قال في
القاموس:« الخبل- فساد الأعضاء و الفالج( و يحرك فيهما) و قطع الأيدي و الارجل و
الحبس و المنع( و بالتحريك)- فساد في القوائم و الجنون،( و كسحاب)- النقصان و
الهلاك و العناء، و الخبلة- الحزن، و خبله- جننه و أفسد عقله أو عضوه»( انتهى) و
أقول: أكثر المعاني هنا مناسبة كما لا يخفى و قال الزمخشريّ في الفائق:
« قدم على النبيّ صلّى اللّه عليه
و آله وفد عبد القيس فجعل يسمى لهم تمران بلدهم فقالوا لرجل منهم: أطعمنا:
من بقية القوس الذي في نوطك
فأتاهم بالبرنى، فقال النبيّ صلّى اللّه عليه و آله:« أما إنّه دواء لا داء فيه»
القوس- بقية التمر في أسفل القربة أو الجلة؛ كأنها شبهت بفرس البعير و هي جانحته،
و النوط- الجلة الصغيرة».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 534