[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 18،« باب
الشلجم»،( ص 859، س 17 و 19 و 20 و 22) قائلا بعدها( و بعد حديث آخر نقله من
الكافي):« تبيين- قال الفيروزآبادي:« اللفت( بالكسر)- السلجم» و قال:« السلجم(
كجعفر)- نبت معروف، و لا تقل: ثلجم و شلجم؛ أو لغية»( انتهى) و كأنّ عرق الجذام
كناية عن السوداء إذ بغلبتها و فسادها يحدث الجذام، و طبع السلجم لكونه حارا في
آخر الثانية رطبا في الأولى يخالف طبعها فهو يمنع طغيانها». أقول: للشين في لفظ«
شلجم» أيضا وجه قوى أشار إليه الزبيديّ في تاج العروس، فراجع إن شئت.
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 18،« باب
الشلجم»،( ص 859، س 17 و 19 و 20 و 22) قائلا بعدها( و بعد حديث آخر نقله من
الكافي):« تبيين- قال الفيروزآبادي:« اللفت( بالكسر)- السلجم» و قال:« السلجم(
كجعفر)- نبت معروف، و لا تقل: ثلجم و شلجم؛ أو لغية»( انتهى) و كأنّ عرق الجذام
كناية عن السوداء إذ بغلبتها و فسادها يحدث الجذام، و طبع السلجم لكونه حارا في
آخر الثانية رطبا في الأولى يخالف طبعها فهو يمنع طغيانها». أقول: للشين في لفظ«
شلجم» أيضا وجه قوى أشار إليه الزبيديّ في تاج العروس، فراجع إن شئت.
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 18،« باب
الشلجم»،( ص 859، س 17 و 19 و 20 و 22) قائلا بعدها( و بعد حديث آخر نقله من
الكافي):« تبيين- قال الفيروزآبادي:« اللفت( بالكسر)- السلجم» و قال:« السلجم(
كجعفر)- نبت معروف، و لا تقل: ثلجم و شلجم؛ أو لغية»( انتهى) و كأنّ عرق الجذام
كناية عن السوداء إذ بغلبتها و فسادها يحدث الجذام، و طبع السلجم لكونه حارا في
آخر الثانية رطبا في الأولى يخالف طبعها فهو يمنع طغيانها». أقول: للشين في لفظ«
شلجم» أيضا وجه قوى أشار إليه الزبيديّ في تاج العروس، فراجع إن شئت.
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 18،« باب
الشلجم»،( ص 859، س 17 و 19 و 20 و 22) قائلا بعدها( و بعد حديث آخر نقله من
الكافي):« تبيين- قال الفيروزآبادي:« اللفت( بالكسر)- السلجم» و قال:« السلجم(
كجعفر)- نبت معروف، و لا تقل: ثلجم و شلجم؛ أو لغية»( انتهى) و كأنّ عرق الجذام
كناية عن السوداء إذ بغلبتها و فسادها يحدث الجذام، و طبع السلجم لكونه حارا في آخر
الثانية رطبا في الأولى يخالف طبعها فهو يمنع طغيانها». أقول: للشين في لفظ« شلجم»
أيضا وجه قوى أشار إليه الزبيديّ في تاج العروس، فراجع إن شئت.
[5] ( 5)- ج 14،« باب
الباذنجان»،( ص 849، س 26) قائلا بعده:« بيان- دفع ضرر الباذنجان في هذا الوقت
إمّا بسبب أن الثمار المصلحة له كثيرة، و أكلها يذهب ضرره، أو باعتبار أن الهواء
في هذا الوقت يميل إلى الاعتدال و البرد فلا يضر، أو بسبب اعتدال الهواء ما يتولد
فيه يكون أقل« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
ضررا، و اختلف الاطباء في طبعه
فقيل: بارد، و قيل: حار يابس في الثانية، و هو أصح عند ابن سينا و من تبعه، قالوا:
و هو مركب من جوهر أرضى بارد؛ به يكون قابضا، و من جوهر أرضى حار؛ به يكون مرا، و
من جوهر مائى؛ به يكون تفها، و من جوهر نارى شديد الحرارة؛ به يكون حريقا، و يختلف
طبعه بحسب غلبة هذه الطعوم و لذلك اختلف في مزاجه؛ و قالوا يولد السوداء و السدد و
الجرب السوداوى، و السرطان، و الورم الصلب، و الجذام، و يفسد اللون، و يسوده و
يصفره و يبثر الفم».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 525