[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الأرز»،( ص 867، س 28 و 32)، قائلا بعد الحديث الثاني:
في الكافي- عن البرقي مثله و
فيه:« فأذهب اللّه عزّ و جلّ عنى بذلك الوجع» بيان- كأن المراد بالطبيخ هنا مطلق
المطبوخ، و في القاموس:« الطبيخ ضرب من المنصف، و هو شراب طبخ حتى ذهب نصفه» و لو
كان هو المراد هنا فلعل المراد به ما لم يغلظ كثيرا بل اكتفى فيه بذهاب نصفه. و
قوله( ع):« و طبيخ» عطف معطوف على« سفوف» و قيل: أراد« بالبنفسج» دهنه كما مرّ في
باب الادهان». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« ثم أشم النار» أي قلى بالنار قليا
خفيفا كأنّه شم رائحته، في القاموس: أشم الحجام الختان- أخذ منه قليلا»( انتهى) و
هذا مجاز شائع بين العرب و العجم، و في القاموس:« سففت الدواء بالكسر و استففته-
قمحته، أو أخذته غير ملتوت، و هو سفوف كصبور» و قال: حسا زيد المرق- شربه شيئا بعد
شيء كتحساه و احتساه و أحسيته إياه و حسيته( بتشديد السين) و اسم ما يتحسى الحسية
و الحسا و يمد و الحسو كدلو و الحسو كعدو».
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الأرز»،( ص 867، س 28 و 32)، قائلا بعد الحديث الثاني:
في الكافي- عن البرقي مثله و
فيه:« فأذهب اللّه عزّ و جلّ عنى بذلك الوجع» بيان- كأن المراد بالطبيخ هنا مطلق
المطبوخ، و في القاموس:« الطبيخ ضرب من المنصف، و هو شراب طبخ حتى ذهب نصفه» و لو
كان هو المراد هنا فلعل المراد به ما لم يغلظ كثيرا بل اكتفى فيه بذهاب نصفه. و
قوله( ع):« و طبيخ» عطف معطوف على« سفوف» و قيل: أراد« بالبنفسج» دهنه كما مرّ في
باب الادهان». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« ثم أشم النار» أي قلى بالنار قليا
خفيفا كأنّه شم رائحته، في القاموس: أشم الحجام الختان- أخذ منه قليلا»( انتهى) و
هذا مجاز شائع بين العرب و العجم، و في القاموس:« سففت الدواء بالكسر و استففته-
قمحته، أو أخذته غير ملتوت، و هو سفوف كصبور» و قال: حسا زيد المرق- شربه شيئا بعد
شيء كتحساه و احتساه و أحسيته إياه و حسيته( بتشديد السين) و اسم ما يتحسى الحسية
و الحسا و يمد و الحسو كدلو و الحسو كعدو».
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب
الأرز»،( ص 867، س 28 و 32)، قائلا بعد الحديث الثاني:
في الكافي- عن البرقي مثله و
فيه:« فأذهب اللّه عزّ و جلّ عنى بذلك الوجع» بيان- كأن المراد بالطبيخ هنا مطلق
المطبوخ، و في القاموس:« الطبيخ ضرب من المنصف، و هو شراب طبخ حتى ذهب نصفه» و لو
كان هو المراد هنا فلعل المراد به ما لم يغلظ كثيرا بل اكتفى فيه بذهاب نصفه. و
قوله( ع):« و طبيخ» عطف معطوف على« سفوف» و قيل: أراد« بالبنفسج» دهنه كما مرّ في
باب الادهان». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« ثم أشم النار» أي قلى بالنار قليا
خفيفا كأنّه شم رائحته، في القاموس: أشم الحجام الختان- أخذ منه قليلا»( انتهى) و
هذا مجاز شائع بين العرب و العجم، و في القاموس:« سففت الدواء بالكسر و استففته- قمحته،
أو أخذته غير ملتوت، و هو سفوف كصبور» و قال: حسا زيد المرق- شربه شيئا بعد شيء
كتحساه و احتساه و أحسيته إياه و حسيته( بتشديد السين) و اسم ما يتحسى الحسية و
الحسا و يمد و الحسو كدلو و الحسو كعدو».
[4] ( 4)- ج 14،« باب علاج البطن
و الزحير»،( ص 526، س 15) قائلا بعده:« بيان- البطن محركة داء البطن، و قلاه-
أنضجه في المقلى، و حسا المرق- شربه شيئا بعد شيء كتحساه و احتساه و اسم ما يتحسى
الحسية و الحسا ذكره الفيروزآبادي. و قال الجوهريّ: الحسو على فعول- طعام معروف، و
كذلك الحساء بالفتح و المد».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 502