responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 502

83 أبواب الحبوب باب الأرز

628 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَمَّنْ أَخْبَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: قَالَ نِعْمَ الطَّعَامُ الْأَرُزُّ وَ إِنَّا لَنَدَّخِرُهُ لِمَرْضَانَا[1].

629 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ وَ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَا يَأْتِينَا مِنْ نَاحِيَتِكُمْ شَيْ‌ءٌ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنَ الْأَرُزِّ وَ الْبَنَفْسَجِ إِنِّي اشْتَكَيْتُ وَجَعِي ذَاكَ الشَّدِيدَ فَأُلْهِمْتُ أَكْلَ الْأَرُزِّ فَأَمَرْتُ بِهِ فَغُسِلَ فَجُفِّفَ ثُمَّ قُلِيَ وَ طُحِنَ فَجُعِلَ لِي مِنْهُ سَفُوفٌ بِزَيْتٍ وَ طَبِيخٌ أَتَحَسَّاهُ فَذَهَبَ اللَّهُ بِذَلِكَ الْوَجَعِ‌[2].

630 عَنْهُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَرِضْتُ سَنَتَيْنِ وَ أَكْثَرَ فَأَلْهَمَنِيَ اللَّهُ الْأَرُزَّ فَأَمَرْتُ بِهِ فَغُسِلَ وَ جُفِّفَ ثُمَّ أُشِمَّ النَّارَ وَ طُحِنَ فَجَعَلْتُ بَعْضَهُ سَفُوفاً وَ بَعْضَهُ حَسْواً[3].

631 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: أَصَابَنِي بَطَنٌ فَذَهَبَ لَحْمِي وَ ضَعُفْتُ عَلَيْهِ ضَعْفاً شَدِيداً فَأُلْقِىَ فِي رُوعِي أَنْ آخُذَ الْأَرُزَّ فَأَغْسِلَهُ ثُمَّ أَقْلِيَهُ وَ أَطْحَنَهُ ثُمَّ أَجْعَلَهُ حَسَاءً فَنَبَتَ عَلَيْهِ لَحْمِي وَ قَوِيَ عَلَيْهِ عَظْمِي قَالَ فَلَا يَزَالُ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَأْتُونَ فَيَقُولُونَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ مَتِّعْنَا بِمَا كَانَ يَبْعَثُ الْعِرَاقِيُّونَ إِلَيْكَ فَبَعَثْتُ إِلَيْهِمْ مِنْهُ‌[4].


[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الأرز»،( ص 867، س 28 و 32)، قائلا بعد الحديث الثاني:

في الكافي- عن البرقي مثله و فيه:« فأذهب اللّه عزّ و جلّ عنى بذلك الوجع» بيان- كأن المراد بالطبيخ هنا مطلق المطبوخ، و في القاموس:« الطبيخ ضرب من المنصف، و هو شراب طبخ حتى ذهب نصفه» و لو كان هو المراد هنا فلعل المراد به ما لم يغلظ كثيرا بل اكتفى فيه بذهاب نصفه. و قوله( ع):« و طبيخ» عطف معطوف على« سفوف» و قيل: أراد« بالبنفسج» دهنه كما مرّ في باب الادهان». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« ثم أشم النار» أي قلى بالنار قليا خفيفا كأنّه شم رائحته، في القاموس: أشم الحجام الختان- أخذ منه قليلا»( انتهى) و هذا مجاز شائع بين العرب و العجم، و في القاموس:« سففت الدواء بالكسر و استففته- قمحته، أو أخذته غير ملتوت، و هو سفوف كصبور» و قال: حسا زيد المرق- شربه شيئا بعد شي‌ء كتحساه و احتساه و أحسيته إياه و حسيته( بتشديد السين) و اسم ما يتحسى الحسية و الحسا و يمد و الحسو كدلو و الحسو كعدو».

[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الأرز»،( ص 867، س 28 و 32)، قائلا بعد الحديث الثاني:

في الكافي- عن البرقي مثله و فيه:« فأذهب اللّه عزّ و جلّ عنى بذلك الوجع» بيان- كأن المراد بالطبيخ هنا مطلق المطبوخ، و في القاموس:« الطبيخ ضرب من المنصف، و هو شراب طبخ حتى ذهب نصفه» و لو كان هو المراد هنا فلعل المراد به ما لم يغلظ كثيرا بل اكتفى فيه بذهاب نصفه. و قوله( ع):« و طبيخ» عطف معطوف على« سفوف» و قيل: أراد« بالبنفسج» دهنه كما مرّ في باب الادهان». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« ثم أشم النار» أي قلى بالنار قليا خفيفا كأنّه شم رائحته، في القاموس: أشم الحجام الختان- أخذ منه قليلا»( انتهى) و هذا مجاز شائع بين العرب و العجم، و في القاموس:« سففت الدواء بالكسر و استففته- قمحته، أو أخذته غير ملتوت، و هو سفوف كصبور» و قال: حسا زيد المرق- شربه شيئا بعد شي‌ء كتحساه و احتساه و أحسيته إياه و حسيته( بتشديد السين) و اسم ما يتحسى الحسية و الحسا و يمد و الحسو كدلو و الحسو كعدو».

[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 14،« باب الأرز»،( ص 867، س 28 و 32)، قائلا بعد الحديث الثاني:

في الكافي- عن البرقي مثله و فيه:« فأذهب اللّه عزّ و جلّ عنى بذلك الوجع» بيان- كأن المراد بالطبيخ هنا مطلق المطبوخ، و في القاموس:« الطبيخ ضرب من المنصف، و هو شراب طبخ حتى ذهب نصفه» و لو كان هو المراد هنا فلعل المراد به ما لم يغلظ كثيرا بل اكتفى فيه بذهاب نصفه. و قوله( ع):« و طبيخ» عطف معطوف على« سفوف» و قيل: أراد« بالبنفسج» دهنه كما مرّ في باب الادهان». و بعد الحديث الثالث:« بيان-« ثم أشم النار» أي قلى بالنار قليا خفيفا كأنّه شم رائحته، في القاموس: أشم الحجام الختان- أخذ منه قليلا»( انتهى) و هذا مجاز شائع بين العرب و العجم، و في القاموس:« سففت الدواء بالكسر و استففته- قمحته، أو أخذته غير ملتوت، و هو سفوف كصبور» و قال: حسا زيد المرق- شربه شيئا بعد شي‌ء كتحساه و احتساه و أحسيته إياه و حسيته( بتشديد السين) و اسم ما يتحسى الحسية و الحسا و يمد و الحسو كدلو و الحسو كعدو».

[4] ( 4)- ج 14،« باب علاج البطن و الزحير»،( ص 526، س 15) قائلا بعده:« بيان- البطن محركة داء البطن، و قلاه- أنضجه في المقلى، و حسا المرق- شربه شيئا بعد شي‌ء كتحساه و احتساه و اسم ما يتحسى الحسية و الحسا ذكره الفيروزآبادي. و قال الجوهريّ: الحسو على فعول- طعام معروف، و كذلك الحساء بالفتح و المد».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 502
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست