[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في
الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث
السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد
أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا
دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« إنى أجد منك ريح المغافير»
فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على
نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».
أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها
بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،(
ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في
الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث
السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد
أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة
أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« إنى أجد منك ريح المغافير»
فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على
نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».
أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها
بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،(
ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في
الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث
السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد
أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة
أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« إنى أجد منك ريح المغافير»
فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على
نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».
أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها
بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،(
ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في الصحاح:«
الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث السابع:«
بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد أوردناه بوجوه
مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله
كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا دخل عليها
النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« إنى أجد منك ريح المغافير»
فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على
نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».
أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها
بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،(
ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في
الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث
السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد
أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة
أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« إنى أجد منك ريح المغافير»
فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على
نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».
أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها
بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،(
ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في
الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث
السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد
أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة
أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« إنى أجد منك ريح المغافير»
فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على
نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».
أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها
بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،(
ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.
[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث
الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في
الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث
السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد
أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه
عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة
أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:
« بقية الحاشية في الصفحة
الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
« إنى أجد منك ريح المغافير»
فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على
نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».
أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها
بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،(
ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 499