responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 493

عَلَيْهِ مَاءُ الظَّهْرِ يَنْفَعُ لَهُ اللَّبَنُ الْحَلِيبُ وَ الْعَسَلُ‌[1].

584 عَنْهُ عَنْ أَبِي هَمَّامٍ عَنْ كَامِلِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْجُعْفِيِّ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ اللَّبَنُ الْحَلِيبُ لِمَنْ تَغَيَّرَ عَلَيْهِ مَاءُ الظَّهْرِ[2].

585 عَنْهُ عَنِ السَّيَّارِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْفَارِسِيِّ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ قَالَ قَالَ لَهُ رَجُلٌ إِنِّي أَكَلْتُ لَبَناً فَضَرَّنِي فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع لَا وَ اللَّهِ مَا ضَرَّ شَيْئاً قَطُّ وَ لَكِنَّكَ أَكَلْتَهُ مَعَ غَيْرِهِ فَضَرَّكَ الَّتِي أَكَلْتَهُ مَعَهُ وَ ظَنَنْتَ أَنَّ ذَلِكَ مِنَ اللَّبَنِ‌[3].

586 عَنْهُ عَنْ أَبِي عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدٍ صَالِحٍ ع قَالَ: مَنْ أَكَلَ اللَّبَنَ فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي آكُلُهُ عَلَى شَهْوَةِ رَسُولِ اللَّهِ ص إِيَّاهُ لَمْ يَضُرَّهُ‌[4].

74 باب ألبان اللقاح‌

587 عَنْهُ عَنْ نُوحِ بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَسَنِ قَالَ سَمِعْتُ أَشْيَاخَنَا يَقُولُونَ‌ إِنَّ أَلْبَانَ اللِّقَاحِ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَ عَاهَةٍ[5].

75 باب ألبان البقر

588 عَنْهُ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَحَدِهِمَا ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ عَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ فَإِنَّهَا تُخْلَطُ مِنْ كُلِّ الشَّجَرِ[6].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و 15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:

« الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص 531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:« الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36): بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول: نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:« عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

من الشجر» قائلا بعده( س 833، س 31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور، و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و 15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:

« الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص 531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:« الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36): بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول: نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:« عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

من الشجر» قائلا بعده( س 833، س 31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور، و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و 15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:

« الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص 531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:« الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36): بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول: نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:« عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

من الشجر» قائلا بعده( س 833، س 31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور، و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و 15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:

« الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص 531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:« الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36): بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول: نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:« عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

من الشجر» قائلا بعده( س 833، س 31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور، و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و 15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:

« الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص 531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:« الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36): بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول: نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:« عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

من الشجر» قائلا بعده( س 833، س 31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور، و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الالبان و بدو خلقها و فوائدها و أنواعها و أحكامها»( ص 834، س 11 و 12 و 14 و 15 و 16 و 17). قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في القاموس:

« الحليب- اللبن المحلوب، أو الحليب- ما لم يتغير طعمه»( انتهى) و تغير ماء الظهر كناية عن عدم انعقاد الولد منه». أقول: قال( ره) بعد ذكر الحديث في باب الدواء لوجع البطن و الظهر،( ج 14، ص 531، س 9) لكن نقلا من الكافي بهذه العبارة:« عن العدة، عن محمّد بن على، عن نوح بن شعيب( إلى آخر ما في المتن) ما لفظه:« بيان- تغير ماء الظهر كناية عن عدم حصول الولد منه، و« الحليب» احتراز عن الماست فانه يطلق عليه اللبن أيضا قال الجوهريّ:« الحليب- اللبن المحلوب» و قائلا بعد نقل مثل الخامس في أوائل الباب( ص 832، س 36): بيان-« اللقاح( ككتاب)- الإبل و اللقوح( كصبور) واحدتها، و الناقة الحلوب». أقول: نقل في الباب الحديث السادس من قرب الإسناد( ص 833، س 30) لكن بهذه العبارة:« عليكم بألبان البقر فانها ترد« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

من الشجر» قائلا بعده( س 833، س 31):« بيان« فانها ترد»( بالتخفيف) مضمنا معنى الاخذ( أو بالتشديد) بمعنى الصدور، و في بعض النسخ« ترق» و كأنّ المعنى تأكل ورق كل شجر لكن لم أجد في اللغة هذا الوزن بهذا المعنى بل قالوا:« تورقت الناقة- أكلت الورق» و في الكافي في حديث زرارة« فانها تخلط من كل الشجر» كما سيأتي، و على أي حال المعنى أنّها تأكل من كل حشيش و ورق فتحصل في لبنه منافع كلها».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 493
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست