[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو
أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو
أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو
أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو
أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو
أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو
أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.
[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج
14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث
الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث
السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو
أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 488