responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 488

72 باب السويق‌

555 عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُنْدَبٍ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ قَالَ: ذُكِرَ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع السَّوِيقُ فَقَالَ إِنَّمَا عُمِلَ بِالْوَحْيِ‌[1].

556 عَنْهُ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَسْبَاطٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ سَيَابَةَ عَنْ جُنْدَبِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُنْدَبٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ مُوسَى ع يَقُولُ‌ إِنَّمَا نَزَلَ السَّوِيقُ بِالْوَحْيِ مِنَ السَّمَاءِ[2].

557 عَنْهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ خَالِدِ بْنِ نَجِيحٍ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: السَّوِيقُ طَعَامُ الْمُرْسَلِينَ أَوْ قَالَ طَعَامُ النَّبِيِّينَ‌[3].

558 عَنْهُ عَنِ السَّيَّارِيِّ عَنِ النَّضْرِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا مِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا ع قَالَ: السَّوِيقُ لِمَا شُرِبَ لَهُ‌[4].

559 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَزْدِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: السَّوِيقُ يُنْبِتُ اللَّحْمَ وَ يَشُدُّ الْعَظْمَ‌[5].

560 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ دُرُسْتَ بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ الْوَاسِطِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ شَرْبَةُ السَّوِيقِ بِالزَّيْتِ تُنْبِتُ اللَّحْمَ وَ تَشُدُّ الْعَظْمَ وَ تَرِقُّ الْبَشَرَةَ وَ تَزِيدُ فِي الْبَاهِ‌[6].

561 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَزْدِيِّ عَنْ خَضِرٍ قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فَأَتَاهُ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِنَا فَقَالَ لَهُ يُولَدُ لَنَا الْمَوْلُودُ فَيَكُونُ مِنْهُ الْقِلَّةُ وَ الضَّعْفُ فَقَالَ مَا يَمْنَعُكَ مِنَ السَّوِيقِ فَإِنَّهُ يَشُدُّ الْعَظْمَ وَ يُنْبِتُ اللَّحْمَ‌[7].

562 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ: أَرْسَلَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِلَى عُثَيْمَةَ جَدِّي أَنْ أَسْقِيَ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ السَّلَامِ السَّوِيقَ فَإِنَّهُ يُنْبِتُ اللَّحْمَ وَ يَشُدُّ الْعَظْمَ‌ وَ رَوَاهُ عَنْ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.

[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب الاسوقة و أنواعها»،( ص 871، س 1 و 3 و 4 و 5 و 6) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ينفع لأى داء شرب لدفعه، و لأى منفعة قصد به». و بعد الحديث السادس:« بيان- كأن المراد بالقلة قلة اللحم و الهزال، و في المكارم« العلة» و هو أصوب» أقول: يريد بالمكارم مكارم الأخلاق للطبرسيّ فان الخبر مذكور فيه أيضا.

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 488
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست