responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 484

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: ذُكِرَ عِنْدَهُ الزَّيْتُونُ فَقَالَ رَجُلٌ يَجْلِبُ الرِّيَاحَ فَقَالَ لَا وَ لَكِنْ يَطْرُدُ الرِّيَاحَ‌[1].

527 عَنْهُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ يَحْيَى بْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَبَلَةَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ أَوْ غَيْرِهِ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع إِنَّهُمْ يَقُولُونَ الزَّيْتُونُ يُهَيِّجُ الرِّيَاحَ فَقَالَ إِنَّ الزَّيْتُونَ يَطْرُدُ الرِّيَاحَ‌[2].

528 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى الْيَقْطِينِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ الدِّهْقَانِ عَنْ دُرُسْتَ الْوَاسِطِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع قَالَ: كَانَ مِمَّا أَوْصَى بِهِ آدَمُ ع إِلَى هِبَةِ اللَّهِ ع أَنْ كُلِ الزَّيْتُونَ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ[3].

529 عَنْهُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمُطَهَّرِيِّ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الزَّيْتُونُ يَزِيدُ فِي الْمَاءِ[4].

530 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ كُلُوا الزَّيْتَ وَ ادَّهِنُوا بِهِ فَإِنَّهُ‌ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ[5]

531 عَنْهُ عَنْ مَنْصُورِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَاسِعٍ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي دَاوُدَ النَّخَعِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ ادَّهِنُوا بِالزَّيْتِ وَ ائْتَدِمُوا بِهِ فَإِنَّهُ دُهْنَةُ الْأَخْيَارِ وَ إِدَامُ الْمُصْطَفَيْنَ مُسِحَتْ بِالْقُدْسِ مَرَّتَيْنِ بُورِكَتْ مُقْبِلَةً وَ بُورِكَتْ مُدْبِرَةً لَا يَضُرُّ مَعَهَا دَاءٌ[6].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:« بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و غيرهما.

و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة» فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:

لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول: قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل». قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:« بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و غيرهما.

و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة» فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:

لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول: قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل». قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:« بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و غيرهما.

و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة» فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:

لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول: قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل». قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:« بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و غيرهما.

و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة» فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:

لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول: قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل». قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:« بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و غيرهما.

و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة» فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:

لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول: قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل». قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،« باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27) قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:« بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و غيرهما.

و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة» فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:

لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول: قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل». قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».

نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر    جلد : 2  صفحه : 484
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست