[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27)
قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:«
بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من
الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من
القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو
المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و غيرهما.
و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة»
فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة
للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:
لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية
عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول:
قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل».
قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».
[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27)
قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:«
بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من
الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من
القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو
المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و
غيرهما.
و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة»
فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة للمزاج
أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:
لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية
عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول:
قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل». قال
الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».
[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27)
قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:«
بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من
الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من
القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو
المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و
غيرهما.
و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة»
فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة
للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:
لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية
عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول:
قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل».
قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».
[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27)
قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:«
بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من
الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من القرآن؛
فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو المراد
به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و غيرهما.
و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة»
فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة
للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:
لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية
عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول:
قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل».
قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».
[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27)
قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:«
بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من
الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من
القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو
المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و
غيرهما.
و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة»
فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة
للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:
لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية
عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول:
قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل».
قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».
[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6)- ج 14،«
باب الزيت و الزيتون و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 22 و 23 و 24 و 25 و 26 و 27)
قائلا بعد الحديث الرابع:« بيان- أى ماء الظهر و هو المنى» و بعد الحديث السادس:«
بيان- في القاموس:« دهن رأسه دهنا و دهنة- بله،« و الدهنة» بالضم الطائفة من
الدهن،« مسحت بالقدس مرتين» أي وصفت بالطهارة و البركة و العظمة في موضعين من
القرآن؛ فى سورة النور، و في سورة التين، أو في الملل السابقة و في هذه الملّة، أو
المراد به محض التكرار من غير خصوص عدد الاثنين كما قيل في« لبيك و سعديك» و
غيرهما.
و أمّا قوله( ع):« مقبلة و مدبرة»
فلعل المعنى رطبة و جافة، أو صحيحة و معتصرة منها الدهن، أو سواء كانت موافقة
للمزاج أو غير موافقة، أو الغرض تعميم الأحوال مطلقا، و قال بعض الأفاضل:
لعل ممسوحية الزيت بالقدس كناية
عن دعاء الأنبياء فيه بذلك، و إقبالها و إدبارها كناية عن وفورها و قلتها». أقول:
قال في القاموس بعد ما نقله المجلسيّ( ره) من العبارة:« و قد ادهن به على افتعل».
قال الزبيديّ في شرحه:« أى إذا تطلى به».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 484