[1] ( 1)- ج 14،« باب حكم البيوض
و خواصها»،( ص 822، س 18) قائلا بعده« بيان- يمكن أن يكون الغرض في هذا الخبر بيان
جهلهم بالعلة و إن كان أصل الحكم حقا، أو يكون الخبر محمولا على التقية، و حاصل
كلامه( ع) أن تعليلهم يعطى نقيض مدعاهم، لان الريش أخفّ أجزاء الطير، فالخفيف يحصل
من الخفيف، فالبياض أخفّ».
[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 8 و 9 و 11) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- في النهاية:« فيه: ما أقفر بيت فيه خل، أي ما خلا من الادام و لا
عدم أهله الادم، و القفار- الطعام بلا أدم، و أقفر الرجل إذا أكل الخبز وحده، من
القفر و القفار، و هي الأرض الخالية التي لا ماء بها».
[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 8 و 9 و 11) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- في النهاية:« فيه: ما أقفر بيت فيه خل، أي ما خلا من الادام و لا
عدم أهله الادم، و القفار- الطعام بلا أدم، و أقفر الرجل إذا أكل الخبز وحده، من
القفر و القفار، و هي الأرض الخالية التي لا ماء بها».
[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 8 و 9 و 11) قائلا بعد الحديث
الثاني:« بيان- في النهاية:« فيه: ما أقفر بيت فيه خل، أي ما خلا من الادام و لا
عدم أهله الادم، و القفار- الطعام بلا أدم، و أقفر الرجل إذا أكل الخبز وحده، من
القفر و القفار، و هي الأرض الخالية التي لا ماء بها».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 482