[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 827، 4 و 6 و 7 و 8).
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 827، 4 و 6 و 7 و 8).
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 827، 4 و 6 و 7 و 8).
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب
فضل اللحم و الشحم»،( ص 827، 4 و 6 و 7 و 8).
[5] ( 5 و 6 و 7)- ج 14،« باب
الكباب و الشواء و الرءوس»،( ص 828، س 34 و ص 829، س 2 و 3) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان»- في القاموس:« الوعك- أذى الحمى و وجعها و مغثها في البدن و ألم من
شدة التعب»، و قال: الكباب( بالفتح)- المشرح». و قال في الدروس:» قال الجوهريّ: هو
الطباهج و كأنّه المقلى و ربما جعل ما يقلى على الفحم» و قال في بحر الجواهر:« هو
بالفتح- اللحم الذي يوضع على شيء عند النار إلى أن ينضج و هو أكثر غذاء من المشوى
و المسلوق».
[6] ( 5 و 6 و 7)- ج 14،« باب
الكباب و الشواء و الرءوس»،( ص 828، س 34 و ص 829، س 2 و 3) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان»- في القاموس:« الوعك- أذى الحمى و وجعها و مغثها في البدن و ألم من
شدة التعب»، و قال: الكباب( بالفتح)- المشرح». و قال في الدروس:» قال الجوهريّ: هو
الطباهج و كأنّه المقلى و ربما جعل ما يقلى على الفحم» و قال في بحر الجواهر:« هو
بالفتح- اللحم الذي يوضع على شيء عند النار إلى أن ينضج و هو أكثر غذاء من المشوى
و المسلوق».
[7] ( 5 و 6 و 7)- ج 14،« باب
الكباب و الشواء و الرءوس»،( ص 828، س 34 و ص 829، س 2 و 3) قائلا بعد الحديث
الأول:« بيان»- في القاموس:« الوعك- أذى الحمى و وجعها و مغثها في البدن و ألم من
شدة التعب»، و قال: الكباب( بالفتح)- المشرح». و قال في الدروس:» قال الجوهريّ: هو
الطباهج و كأنّه المقلى و ربما جعل ما يقلى على الفحم» و قال في بحر الجواهر:« هو
بالفتح- اللحم الذي يوضع على شيء عند النار إلى أن ينضج و هو أكثر غذاء من المشوى
و المسلوق».
نام کتاب : المحاسن نویسنده : البرقي، ابو جعفر جلد : 2 صفحه : 468